الصفحه ١٩٨ : معه (قوله) كان
مبنيا إلخ ولعل هذا هو السّر في عدم العمل بأصالة البراءة هنا ممّن عمل بها في سائر
موارد
الصفحه ٢٠٦ :
السّراية أو دليل الحكمة مثل قوله عليهالسلام تنقل ولا ريب أن دلالته على مطلوبية الطبيعة في ضمن
جميع الأفراد
الصفحه ٢١٢ : أيضا في طي
كلامه فلا تغفل (قوله) مدفوع بالفرق إلخ إذ لا ريب في كون دواعي اختفاء أصل المرجع أقوى
الصفحه ٢١٩ : الهادي إلى الصّواب (قوله) إذا
جرت في مسألة إلخ حاصله دعوى الملازمة بين جريان مقدّمات دليل الانسداد وهي
الصفحه ٢٢٨ :
خاصّ منه (قوله) في الأوّل يعني في الوقائع المشكوكة(قوله) في
الثّاني يعني فيما
كانت فيه أمارة وإن
الصفحه ٢٦٩ : قوله عليهالسلام هو لك مبتدأ وخبر وإن كانت واردة لبيان قاعدة البراءة
فلا بدّ أن يكون ضمير هو للفصل
الصفحه ٢٨٩ :
منه فضلا عن المشكوك فيه (قوله) لمصلحة الترخيص يعني مصلحة تسهيل الأمر على العباد في إباحة محتمل
الصفحه ٢٩٣ :
في المتن والقسم الثالث بإطلاقه يشمل ما كانت الشّبهة فيه وجوبية أيضا (قوله) عند من نقول بهما إلخ
الصفحه ٣٥٥ :
الوسطى وقامت قرينة على إرادة خصوص الظهر أو الجمعة فهو في قوّة قوله صلّ
الظّهر أو قال صلّ الجمعة
الصفحه ٣٦٠ : بدّ من القول
بجواز الإتيان بالظهر والعصر مقصورتين ثم إتيانهما تامتين على القول بوجوب تقديم
الإطاعة
الصفحه ٤٢٠ :
فتأمل (قوله) بعنوان واحد جامع إلخ فإن قلت إنّ التخصيص النّوعي خلاف الظّاهر لا يصار إليه
إلاّ
الصفحه ٤٥٦ :
الحقيقة بعد تعذّرها من غيره (قوله) من قوله يركع ركعتين إلخ صدر الصّحيحة قلت من لم يدر في أربع هو أم في
الصفحه ٤٧١ :
لا يخلو من الظّهور في التفصيل المذكور فتدبّر(قوله) قد
أشرنا إليه إلخ قد أشرنا أيضا هناك إلى ما
الصفحه ٤٨٣ : أورد على التمسّك بإطلاق ألفاظ العبادات على
القول بالأعمّ من أنها وإن وضعت للأعمّ من الصّحيحة لكن لا ريب
الصفحه ٤٨٦ : انضمام ظهور الخبر في الاستصحاب بالمعنى الذي اخترناه
يصير هذا الفرق قريبا وقوله وأنّ اليقين لا ينقض بالشكّ