الصفحه ٣٧٢ : العلم فيه بالمصادمة لما عرفت من احتماله لما يوافق القول بالأعمّ فيعمل فيه
بأصالة الحقيقة ما لم يثبت
الصفحه ٥٢٧ : الإكرام في المثال هو ذات زيد من حيث هي وكان العلم أو كونه
هاشميّا علة لعروض الحكم وعدم جريان الاستصحاب في
الصفحه ٢١٤ : الاحتياط يعني في جميع الموارد لأنّه في صورة موافقة الأمارة للأصول أعني البراءة
والاستصحاب النّافي أو المثبت
الصفحه ١٩٤ : منعه لأجل عدم وجوب الإفتاء في مورد تعذر فيه العلم ولو
كان ذلك في مسألة واحدة لا لأجل عدم ثبوت مقدّمات
الصفحه ٢٥٥ : منشأ الشّبهة فيه اختلاط
أمور خارجة بحيث لو تبدّل الشّكّ فيه بالعلم لا يحتاج في معرفة حكمه إلى بيان
الصفحه ٥٥٩ : ء بعد الفراغ الوضوء الذي حصل الشكّ فيه بعد الفراغ
انتهى وظاهره كون العلم الإجمالي مانعا من جريان القاعدة
الصفحه ٢٤١ : تعلق التّكليف بالواقع في الأصول
أيضا كالفروع بأن كان التديّن بأصول الإسلام مطلوبا في نفس الأمر والعلم
الصفحه ٣٢٩ : أثر للعلم الإجمالي المذكور وكانت أصالة البراءة محكمة في
كلّ من المشتبهين نعم قد يقرّر الجواب بوجه آخر
الصفحه ٢٣٦ :
العلم مطلقا أو في أصول الدّين والدّليل المخرج منها هي أدلّة الأخبار وظواهر
الكتاب والسّنّة المتواترة
الصفحه ١٧٦ : بِلِسانِ قَوْمِهِ) وهو منتف في مقابل خبر الثّقة نظير ما ذكره في أصول
اللّفظيّة ثمّ إنّه ربّما يورد على هذا
الصفحه ٢٠٨ : تمييز الأحكام
الواقعيّة كالعلم فيلتزمون بمؤداه نفيا وإثباتا ويرجعون في الموارد الخالية منه
إلى الأصول
الصفحه ٧٢ : بتقريب أنه لا إشكال في جواز
العمل بالظنّ في صورة الانسداد وإذا فرض انسداد باب العلم في حقّ شخص ثمّ شكّ في
الصفحه ٨ : قيام الأصول التعبّدية مقام العلم
لصحّة قيامها مقامه على الأوّل بخلافه على هذا القسم في وجه كما سنشير
الصفحه ٢٠٩ : الإجماع إلخ حاصله أنّ جواز العمل بالأصول في المسائل المشكوكة فرع
ارتفاع العلم الإجمالي في مواردها لعدم
الصفحه ٢١٩ : العلم الإجمالي ولا الحرج بالعمل بالأصول في الموارد الخالية
منها وكذا يرتفعان بالعمل بالظنّ في جملة من