الصفحه ٥٩٥ : أنّه من أهل الإدراك فقيل له عليهالسلام ما أردت بذلك وما هذه الآيات فقال عليهالسلام أردت منها ما يقرأ
الصفحه ٥٨٦ : عترته المعصومين ولعنة الله
على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدّين (قوله) خاتمة
إلخ لا إشكال بل لا
خلاف في أنّ
الصفحه ٩٨ : حيث إنّ النّبي صلىاللهعليهوآله لم يقل له إنّ لفظ ما لا يفيد الظنّ بالعموم بل أجاب
بكونه لغير العاقل
الصفحه ٢٣٠ : رحمهالله فلا إشكال حينئذ في استثناء القياس لأنّه لا يخلو إمّا
أن يكون موافقا للاحتياط أو مخالفا له أمّا
الصفحه ٥١٦ : إليه وقد وقعت حين سافر من
نجف أشرف إلى زيارة جدّه أبي عبد الله الحسين عليهالسلام في بلدة معروفة الآن
الصفحه ١٤٧ : أن
المفهوم رفع للمنطوق فيكون نقيضا منطقيا له وإذا كان المنطوق وجوب التبيّن عن خبر
الفاسق على الوجه
الصفحه ٤١٦ : والثّاني لا يعقل تعلق النّهي
به لأن الإبقاء إنّما هو فعل الله تعالى دون المكلّف مع أن حرمة الإبقاء لا
الصفحه ٤١٢ : يلزم من وجوده العدم وأمّا قوله صلىاللهعليهوآله خلق الله الماء طهورا لا ينجسه شيء إلاّ ما غيّر لونه
الصفحه ٢٦٢ : شئت قلت إن هذا الإشكال
راجع إلى الإشكال في ظاهر الآيات لا في خصوص حديث الرّفع كما هو مقتضى ما قرّرناه
الصفحه ٤٤٢ : مع أنّ المحقّق في محلّه كما سيجيء
إن شاء الله تعالى حجّية الاستصحاب مطلقا أنّ مرادهم من عدم حجيته في
الصفحه ٢٧٠ : كما سيجيء إن شاء الله
تعالى ولكن على هذا التقرير يمكن منع ورود دليل العقل على قاعدة وجوب دفع الضّرر
الصفحه ٢٨٣ :
تقبيح العقل اللهمّ إلاّ أن يكون الداعي منفعة مساوية للضّرر أو أقوى منه
فتدبّر ومن هنا يظهر أن
الصفحه ٤٤٣ :
كما أوضحنا في تعريف الفقه وقلنا هناك إنّ الأولى تعريفه بأنه ما كان له
تعلق بالشّرع وكيف كان
الصفحه ١٨٧ : لا محصّل له لعدم مدخليّة
الحكاية في اعتبارها مع أنّه أشبه شيء بالأكل من القفاء لأنّ اعتبار الحكاية
الصفحه ٦٠ : تسليم القياس لوجود الفارق من وجهين
أحدهما أن دواعي الكذب في الإخبار عن الله تعالى كثيرة لكونه منصب