الصفحه ٤٤٩ : توقّف الجماعة في توثيق
العلاّمة وابن طاوس فليس في محلّه كما صرّح به بعضهم لكونه شهادة عدل سيّما مع
الصفحه ٤٥٥ : عيسى عن حريز عن زرارة عن أحدهما عليهماالسلام ومحمّد بن إسماعيل هو ابن بزيع الثقة والفضل أيضا ثقة
وقد
الصفحه ٤٦٠ : ابن سنان لأنّ إسناد الحكم بطهارة الثوب فيها إلى الاستصحاب دون
القاعدة مع كون المورد محلا لكلّ منهما
الصفحه ٥٠٨ :
المصداقيّة وهو ضعيف كما قرّر في محلّه (قوله) كما
يعلم من الفرع الّذي إلخ قال لو مات المسلم عن ابنين
الصفحه ٥١٩ : زيد
ابن عمرو فإنّه على تقدير كون عمرو أباه لكون البنوّة والأبوة من المتضايفين صحّ
لنا نفي كونه على
الصفحه ٥٤٤ : بمتحقق لنا وعن
ابن غضائري أنّه ضعيف جدّا لا يلتفت إليه يصنع كثيرا في المهمّات وأمّا الثالث ففي
الخلاصة
الصفحه ٥٤٦ : (قوله) وفي الموثقة إلخ قيل رواه الشيخ في الصّحيح عن ابن بكير الثقة الّذي
أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ
الصفحه ٥٥٢ : رواية ابن أبي يعفور إلخ لأنّ تعليل حكم الشكّ في بعض أجزاء الوضوء بقوله إنّما
الشكّ إذا كنت في شيء لم
الصفحه ٥٥٣ : العمومات الواردة في الباب ولكن ليعلم أنّ العمدة
منها موثقة ابن أبي يعفور إنّما الشكّ في شيء لم تجزه وتقريب
الصفحه ٥٦١ :
المسلمين وأقوالهم صدورها على طبق شرع الإسلام ولعله لذا جنح ابن جنيد والشيخ فيما
حكي عنهما إلى أنّ الأصل في
الصفحه ٥٧٧ : الرّابع روايتا
مسعدة وابن سليمان المتقدّمتان والتقريب فيهما أنهما إنّما دلتا على اعتبار البينة
في الشبهات
الصفحه ٥٩١ : بينهم بل قد ادعى الشيخ ابن أبي جمهور الأحسائي عليه الإجماع كما نقله عنه
المصنف ره (قوله) أولى من الطّرح
الصفحه ٥٩٥ : كلام ابن أبي جمهور من حمل الإمكان في كلامه على
الإمكان العرفي دون العقلي إذ لولاه لزم حمل أخبار الترجيح
الصفحه ٦٠٩ : الأولى فإنها وإن
ضعفت لرفعها وطعن من ليس من شأنه الطّعن في الأخبار كصاحب الحدائق في ابن أبي
جمهور وكتابه