الصفحه ١٣٨ : كما في آخر رواية ابن أبي يعفور
فالّذي جاءكم أولى به (قوله) الّتي ورد فيها إلخ يعني في نفيها وإثبات
الصفحه ١٦٦ : القول في
أحمد بن هلال العبرتائي وابن أبي عذافر وغير هؤلاء وأمّا ما يروونه في حال تخليطهم
فلا يجوز العمل
الصفحه ١٦٨ : في منتهى المقال (قوله) في اختلافهم أي لأجله (قوله) ابن أبي
العوجاء إلخ قال الطّريحي هو من تلامذة أبي
الصفحه ١٨٢ : يصفو عن شوب
إشكال إذ لا شكّ في مشمول الخبر الوارد في العمري وابنه وفي زكريا بن آدم لوجوب
اتباعهم في
الصفحه ٣٠٢ : الجواب أنّ كثيرا من الأخبار المتقدمة خال عن اعتبار بلوغ
الثّواب على العمل مثل رواية ابن طاوس والنبوي وقد
الصفحه ٣٢ : في ذلك الصّدوق تبعا لشيخه ابن الوليد وقال
إنه كان يقول أوّل درجة في الغلوّ نفي السّهو عن النّبي
الصفحه ٧٠ : ) وعن السّيّد أبي المكارم ابن زهرة في الغنية أنّ العقل
يمنع من الإقدام على ما لا يؤمن من كونه مفسدة
الصفحه ٨١ : تأكلوها ومنها ما ورد في قوله سبحانه إنّكم وما تعبدون حصب جهنّم
من قضيّة ابن زبعرا وغير ذلك ممّا يقف عليه
الصفحه ٨٣ : ذلك حمزة وجعفر وعبيد وسلمان وأبو ذر والمقداد ابن أسود
وعمار هدوا إلى أمير المؤمنين عليهالسلام وما في
الصفحه ٨٩ : عدم جواز القراءة بقراءة ابن مسعود لعدم ثبوت
تواترها حتّى إنّه قد صرّح بعضهم بعدم جواز الخروج من القرا
الصفحه ٩١ : عليهالسلام وابن مسعود كما تقدّم في بعض الحواشي السّابقة ولو بلغت
عنايتهم في حفظه وحراسته إلى ما ذكرته لم يقع
الصفحه ٩٨ : أحد ذلك بعدم إفادة هذه الآية للظن الشّخصي في خصوص أولاد الأنبياء عليهمالسلام وكذلك قضيّة ابن الزّبعري
الصفحه ١١٤ : ودعوى كونه من قبيل عطف العام على الخاص فاسدة لاختصاصه
بالعطف بالواو على ما صرّح به ابن هشام نعم يمكن أن
الصفحه ١١٩ : لرفعها وعدم معروفية ابن أبي جمهور بالوثاقة بل قد طعن
فيه وفي كتابه صاحب الحدائق الذي ليس من شأنه الطّعن
الصفحه ١٢٦ : يشذ عنه شيء من الرّوايات مع استناد الصّدوق في تصحيح
الأخبار إلى توثيق شيخه ابن الوليد لرجال سندها قال