الصفحه ٥٩ : دعوى الإجماع عليه ولعلّه لم يعتد بخلاف
ابن قبة وهو المخالف في المسألة من قدماء أصحابنا وحكى أيضا عن
الصفحه ١٧١ : عنهم فضالة بن أيّوب
ثمّ قال وقال بعضهم مكان ابن محبوب الحسن بن علي بن فضال وبعضهم مكانه عثمان بن
عيسى
الصفحه ١٨١ :
بن علي بن يقطين في يونس بن عبد الرّحمن وخبر علي بن يعقوب الكليني في
العمري وابنه والوارد فيهما
الصفحه ١٧٢ : الرّاوي مزكى بعدلين
كصاحبي المعالم والمدارك وغيرهما ومنهم من اشترط غير ذلك وعن المحقق تضعيف ابن
بكير وعن
الصفحه ١٨٠ : ما حكي عن فهرست الشّيخ من أنّ
الأصحاب تركوا العمل بروايات ابن الجنيد لما كان عاملا بالقياس وإذا كان
الصفحه ٢٣٤ :
مختاره أولا هو عدم حجيّة قول أهل اللّغة(قوله) وكون
زرارة هو ابن أعين إلخ ابن أعين ثقة جليل القدر قد
الصفحه ٣٣١ : مع
القول بفساد المعاملة في غاية البعد وتقدم في ما علقناه على المقام الأوّل عن ابن
الجنيد التفصيل بين
الصفحه ٥٨٧ : ابن عمرو وإهانته لكونه أخا بكر وثانيها لزوم التّكليف بما لا
يطاق في بعض صور اختلاف الحكم الواقعي
الصفحه ١٥ : مثلا إذا سمعنا أنّ ابن زيد عالم وجزمنا به
ولكن لم نشاهده ولم نعرفه فقد يتفق أن نشاهده ولا نعرف أنّه ابن
الصفحه ٣٣ : فإنّه قديم بالنّسبة إلى الابن وليس قديما بالزّمان
والحدوث الإضافي أخصّ من الزّماني والزّماني من الذّاتي
الصفحه ٦٠ : رحمهالله اختيار ما قرّره بل العمدة في ذلك ما ذكره في ردّ ثاني
دليلي ابن قبة فتدبّر هذا كلّه في تقرير
الصفحه ٦٣ : التّهذيب مستلزما للتّصويب (قوله) إلاّ أن يقال إلخ لا يخفى أنّ هذا التّوجيه هو المتعيّن في كلام ابن قبة
لعدم
الصفحه ١٢٩ : ما فعل أبو السّمهري لعنه الله يكذب علينا يزعم أنّه وابن
أبي الزّرقاء دعاة إلينا أشهدكم أنّي أتبرأ إلى
الصفحه ١٣٢ : في الفقيه متكرّرا ومنها ما ذكره في باب ما يجوز للمحرم الإتيان به وروى
علي بن مهزيار قال سألت ابن أبي
الصفحه ١٣٣ : الوثوق به فراجع ويدلّ عليه أيضا ما قدّمناه سابقا من
تقليده في تصحيح الأخبار وتضعيفها شيخه ابن الوليد كما