الصفحه ٣٧٠ :
الماهيات إذا تعلق الأمر بها وأتي بها على ترتيبها وكيفياتها تتّصف بالصّحة
بالمعنى المصطلح عليه (قوله) وأمّا
الصفحه ٤٨١ : القول المجمع عليه حجة لا كاشفا عن حجّة واقعيّة بل
هو ليس حجة مصطلحة ولذا عرفه النظام بأنّه قول حجته وقال
الصفحه ٦١٠ : ) كون أخبار كتابه صحيحة إلخ إن أراد بالصّحة الصّحة بالمعنى المصطلح عند القدماء فلا
وجه لإهمال المرجّح
الصفحه ١٦٤ : في أمر دينهم بعثه الله عزوجل يوم القيامة فقيها عالما وفي ثالثة فيما ينفعهم في
دينهم وفي رابعة ينتفعون
الصفحه ٤٣٥ : عن أدلتها
نعم هو موجود في تعريف الفقه فتدبّر (قوله) أمّا
على القول بكونه من الأصول إلخ بأن كان معتبرا
الصفحه ١٧١ : جماعة أجمعت العصابة على تصحيح ما
يصحّ عنهم وأقروا لهم بالفقه والفضل والضّبط والثقة وإن كانت روايتهم
الصفحه ١٩٦ : ادّعاه المصنف رحمهالله من ضرورة قلّة موارد العلم الوجداني أو انسداد بابه في
أغلب أبواب الفقه لأنّ مقصوده
الصفحه ٢٢٢ : كفاية المتيقن
الحقيقي بالفقه لا بدّ بحكم العقل المستقل من التّعدي إلى المتيقن الإضافي إذ
الفرض كون
الصفحه ٢٥١ : بالفقاهتي وسابقه بالاجتهادي أنّ الاجتهاد على ما عرفوه هو استفراغ الوسع
لتحصيل الظنّ بالأحكام الفرعيّة والفقه
الصفحه ٣٢٤ :
الحسن وفي الفقيه مرسلا قال قال أبو عبد الله عليهالسلام كلّ ربا أكله النّاس ثمّ تابوا فإنّه يقبل منهم
الصفحه ٣٠١ : يتسامح في أدلّة
السّنن فإنّ الظّاهر منه العمل بالخبر الضعيف في السّنن وهكذا قولهم في الفقه
يستحب كذا
الصفحه ١٩٨ : هذا السّؤال لغاية وضوح فساده لا يحتاج
إلى الثبت والإيراد فإن قلت نعم ولكن إذا بنى الفقيه على استنباط
الصفحه ٢١٨ : المصنف رحمهالله في اعتباره بالنّسبة إلى جميعها والمراد بها هي المسائل
الفقهيّة لأنّ كلّ من عمل بالظن
الصفحه ١٨٨ : أنّه إن ثبت بالأدلّة المتقدّمة حجيّة
قسم خاصّ من الأخبار واف بالفقه بحيث لا يلزم من الرّجوع في الموارد
الصفحه ٢٢٥ : يخلو إمّا أن يوجد بين الظّنون المتعلّقة بالفروع
ما هو متيقن بالاعتبار حقيقة أو بالإضافة واف بالفقه أو