الصفحه ٨٦ : لذلك تجرّدهم
وكان الغالب على هؤلاء الفقه والحديث أو غير ذلك من العلوم والآخر أن قراءتهم وجدت
مسندة لفظا
الصفحه ٩٨ : كالفقهاء معتذرا بعدم حصول الظنّ له
بإرادة العموم الأصولي فلا ريب أنّه لا يسمع منه ذلك وكان مستحقّا للذمّ
الصفحه ١٠٢ :
والقواعد فيها محذور في غاية الإشكال بل تمكن دعوى فساده كما هو واضح على المطلع
على الفقه (قوله) نعم سيجيء أن
الصفحه ١١٨ : الخلاف بأنّ الشّهرة هي فتوى
جل الفقهاء المعروفين سواء كانت في مقابلها فتوى غيرهم بخلاف أم لم يعرف الخلاف
الصفحه ١٢٤ : الطّائفة على العمل
برواياته مع أنّ الصّدوق في الفقيه في باب ميراث المجوسي قال لا أفتي بما ينفرد
السّكوني
الصفحه ١٢٥ : عليّ بن الحسن الطّاطري قال الفهرست له
كتب في الفقه رواها عن الرّجال الموثوق بهم وبرواياتهم فلأجل ذلك
الصفحه ١٢٨ : مدّة عشرين سنة كما نقلوا والشّيخ قد أخذ أكثر
كتابيه من الكافي والفقيه وهذا كلّه لا يجامع وجود تلك الكتب
الصفحه ١٣٣ : والحكايتان مشهورتان إلى غير
ذلك وأمّا الصّدوق فإنّه وإن قيل بصراحة كلامه في ضمانه صحة ما أورده في الفقيه
إلاّ
الصفحه ١٣٥ : صحّته
فإن قلت في كتاب من لا يحضره الفقيه ما يدلّ على الطّعن في بعض أحاديث الكافي وذلك
قوله في باب الرّجل
الصفحه ١٣٦ : ما ذكره أيضا من أنّ شيخنا الصّدوق قدسسره ذكر مثل ذلك بل أقوى منه في أوائل من لا يحضره الفقيه
ونحن
الصفحه ١٣٧ : وقد اختلف عمل الشيخ في كتب الأصول والحديث والفقه قال الشّهيد
الثّاني في شرح الدّراية والعجب أن الشّيخ
الصفحه ١٤٧ : الفقه أيضا إنكار المفهوم في قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم إن كان الماء قدر كرّ لا ينجسه شيء لما ذكره هنا
الصفحه ١٤٨ :
إثبات حجيّة صنف من الأخبار وأن بالفقه في قبال القائلين بدليل الانسداد اتجه ما
ذكر وليس كذلك وثانيا أنّه
الصفحه ١٥٤ : تجعل المسألة فقهيّة ويقال إنّ الأصل براءة
الذمّة عن مقتضى الوجوب الّذي هو مدلول الخبر الخاص مثلا وإنّ
الصفحه ١٥٦ : حرمة الكتمان لقبول قولهنّ لاحتمال كونه مشروطا بشرط
واعتماد أكثر الفقهاء في فتواهم بوجوب قبول قولهنّ في