الصفحه ٢ : ومصباح مناهج شرائع الإسلام ومشكوة مسالك غاية المرام كاشف
اللّثام عن غاية المراد كاشف الغطاء عن نهاية
الصفحه ٨٤ : المرام لما كان من أهمّ المطالب
وأعظم المقاصد لا أرى بأسا بإيراد شطر من الكلام بما يناسبه المقام فنقول
الصفحه ٩٠ :
وجهين مختلفين إلخ توضيح المقام وتتميم هذا المرام أنّه إذا اتّفقت القراءات أو اختلفت لكن لا
بحيث يؤدي إلى
الصفحه ٢٥٤ : والطّهارة معا غاية الأمر أن يكون
هنا أصلان متعارضان لا عدم كونه موردا للاستصحاب أصلا وإن أراد عدم تحقق
الصفحه ٣٦٦ : بهذا
الاعتبار عين الدّلالة على الكلّ لما صرّح به المصنف رحمهالله من كون الكلّ عين أجزائه غاية الأمر
الصفحه ٣٩٥ :
قد أهملها المصنف رحمهالله لا بأس بالإشارة إليها تتميما للمقام وتكميلا للمرام
الأمر الأوّل أنّه
الصفحه ٥٦٦ : إنّ المصنف رحمهالله وإن حقّق المقام وأتى بما فوق المرام ولكن قد بقي في
كلامه بعد بعض ما يجب التنبيه
الصفحه ٥٧٨ : نفي إرادة الخبز فلا يمكن الاستدلال به
على ثبوت الحكم لجميع الأفراد هذا ملخّص كلامه ومحصّل مرامه وأقول
الصفحه ١١ : إلى نهاية
المرام وإلى هذا الوجه أشار المصنف بقوله فإن ظهر منه أو من الخارج اعتباره على
وجه الطريقيّة
الصفحه ٨٣ : رحمهالله وأخبار المنع على ما عداه انتهى ملخّص كلامه ومحصّل
مرامه زيد في إكرامه وفيه أولا أنّ توقفه أولا في
الصفحه ١٣١ : والإبرام على هذا المرام إلى أن قال ويؤيد ما ذكرته أن ابن
أبي عمير من جملة من اجتمع الأصحاب على تصحيح ما يصح
الصفحه ١٧٧ :
شيئا من الأدلّة المقدّمة في كلامه غير تام الدّلالة ولا أرى هنا بأسا لتجديد
الكلام وتتميم المرام ولعلّ
الصفحه ١٨٧ : ليهتدي به المبتدئ ويستمدّ منه المنتهي إذ المرجوّ
أن ينكشف به الحجاب عن وجه المرام وترتفع غياهب الإشكال عن
الصفحه ٢٠٨ : الموهومات
والمشكوكات وهذا محصّل كلامه وملخّص مرامه (قوله) إلا أنّ
هنا شيئا ينبغي أن ينبه عليه إلخ توضيح ما
الصفحه ٤٣٣ : والشّرع وكيف كان لا يسعني المجال في الحال للتتبع في كتب القوم لينكشف به
الحجاب عن وجه المرام (قوله) ومن