الصفحه ٥٣٣ : تحلّها
الحياة من نجس العين كالعظم والشّعر خلافا للمرتضى فحكم بطهارتها نعم في بعض
الموارد لا يساعد العرف
الصفحه ١٩٠ : في الأشياء وحينئذ يجوز أن
يكون بعض الطّرق مشتملا على مفسدة أعظم من مصلحة الواقع فيجوز للشّارع حينئذ
الصفحه ٤٢٨ : الأنصاري على
قلع عذقه لأجل كون عدم تسلّطه عليه ضررا عليه وكذا استدلال الصّادق له على إثبات الشّفعة
لأجل كون
الصفحه ١٢ : المجتهد من أعظم ثمرات هذا
الأصل وأي فائدة أعظم من ذلك انتهى ووجه الابتناء أنّه لا وقع لهذا الإيراد على
الصفحه ٢٢٠ : لأنّ العمل بظنّ المجتهد من أعظم ثمرات هذا الأصل وأيّ فائدة أعظم
من ذلك انتهى وتوضيح الفساد أنّك قد عرفت
الصفحه ٤٢١ : كلّ منهما من حيث المقدار ومن حيث الشخص فقد يدور الأمر بين ضرر درهم وضرر
دينار مع كون ضرر الدّرهم أعظم
الصفحه ٤١٦ : كان ضررا على الأنصاري كذلك قلع عذقه ضرر عليه فكيف
قدم أحد الضررين على الآخر مع تساويهما في الاندراج
الصفحه ٤٢٣ : التّصرف وكيفيّاته وإذا
عرفت هذا نقول إنّ تصرّف سمرة في عذقه ومروره به كان على جهة الإضرار بالأنصاري
لدخوله
الصفحه ١٩ :
عليهالسلام أيضا بذلك فهو مثل دعوى الإجماع على أنّ الواحد نصف
الاثنين وأنّ الكل أعظم من الجزء فلا يتحقّق
الصفحه ٢١ : أعظم مع
وضوح خروج كثرة العامل بما سناه وقلّته من حيّز اختيارهما فيظهر من هذه الأخبار
أنّ الأمور غير
الصفحه ١٠٦ : منتف قطعا لأنّهم
أجلّ شأنا وأعظم رتبة من أن يكذبوا على الله تعالى أو على رسوله أو خلفائه
المعصومين
الصفحه ١١٩ : العامّة على
حجيّة الإجماع مثل قوله صلىاللهعليهوآله عليكم بالسّواد الأعظم ويد الله على الجماعة ونحوهما
الصفحه ٢٦١ : بأمّتك قد رفعت عنهم أعظم بلاء الأمم
الحديث وظاهر هذين الخبرين بل صريحهما أنّ مراد النّبي
الصفحه ٣٥٧ : العلم مع عدم ورود أمر شرعي على جواز العمل به قال وأي
ثمرة أعظم من هذا وهذا كما ترى إنّما يتمّ ثمرة
الصفحه ٥٩٧ :
الثّانية أفضليّة النافلة في البيت بالنّسبة إلى سائر الأمكنة والمساجد ما عدا
المسجدين الأعظمين فإنّها لا