الصفحه ١٦٤ : قال لي أبو عبد
الله عليهالسلام اكتب وثبت علمك في إخوانك فإن متّ فأورث كتبك بنيك
فإنّه يأتي على النّاس
الصفحه ٥١٥ : والشهادات والوصايا يؤخذ بظاهر الكلام مطلقا اللهمّ إلاّ أن يقال إنّ
هذا يأتي على الظنّ النّوعي أيضا وربّما
الصفحه ١٧٥ : للملك لما وجدوا من استقرار طريقة النّاس واستمرار عادتهم على ذلك إلى
زمان الأئمّة عليهمالسلام مع استقرار
الصفحه ٣١ :
والفلاسفة وغيرهم من الّذين اعتمدوا على العقول في استدلالاتها وطرحوا ما جاءت به
الأنبياء حيث لم يأت على وفق
الصفحه ٩١ : اعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله على نبيّه صلىاللهعليهوآله هو ما بين الدفتين وما في أيدي النّاس ليس
الصفحه ١٦١ : وهو يشمل بيان جميع ما نزل لجميع من
كان موجودا في زمانه ومن يأتي بعده عملا بعموم الموصولة والنّاس
الصفحه ٤٥٦ : بيقين عدمها السابق فينفي فعلها بالأصل فيبني عليه ويأتي بها على الوجه
المقرّر تحصيلا للبراءة اليقينية
الصفحه ٤١٥ : حدوث الاستعمال في زمان إلقاء الكرّ لا يترتب عليه أثر شرعيّ كما تقدم
فلا تعارض أصالة طهارة الثوب ولا
الصفحه ٦١ : كفتاوى مجتهدي هذا الزّمان مبتنية على إعمال الأصول التعبّديّة بل
كانت فتاواهم أشبه بنقل الأخبار المسموعة
الصفحه ٣٢ : الكاظم عليهالسلام يا هشام إنّ لله على النّاس حجّتين حجّة ظاهرة وحجّة
باطنة فأمّا الظّاهرة فالأنبيا
الصفحه ١٥٩ : ويضعفه بأنّه أنّما يتمّ مع غلبة الصّلاح على
الزمان وأهله وإلاّ فمع غلبة الفساد عليهم فلا حسن في حسن الظنّ
الصفحه ٣٧٤ :
عرفت أنّه على قسمين إلخ المستفاد من كلامه هنا وفيما يأتي أنّ الشروط على أقسام
أحدها ما كان خصوصية
الصفحه ١٨٠ :
ما لم يتأمّلوه ولذلك زاد المتأخرون على المتأخرين وكثرت العلوم بكثرة
الرّجال واتّصال الزّمان
الصفحه ٢٧٢ : للتّقوى وثانيهما ما هو المتداول
بين عامة النّاس حيث لا يطلقون المتّقي إلاّ على الأوحدي من النّاس وهو من
الصفحه ٦٢٧ : لنا ولكم ولو اجتمعتم
على أمر لصدقكم النّاس علينا ولكان أقل لبقائنا وبقائكم قال ثمّ قلت لأبي عبد الله