الصفحه ٢٩٦ :
السّادس لكون القضاء والإعادة في محلّ الفرض محل شبهة وريبة وأمّا التّاسع
فإن إعادة المتيمم الواجد
الصفحه ٥٧٥ : منزلة خبر الجماعة في
ترتيب آثار الواقع عليه وهو معنى التصديق الخبري وأمّا ما عداها فتوضيح الكلام فيه
أنّ
الصفحه ٣٢٥ : المخالفة إمّا بارتكابهما دفعة ولكنّه خارج ممّا
نحن فيه كما أسلفناه وإمّا بارتكابهما تدريجا مع البناء عند
الصفحه ٤٧٦ : إمّا في الواقع وقد كشف عنها
الشّارع أو بحسب نظر أهل العرف وإمّا أمور اعتباريّة منتزعة من الأحكام
الصفحه ٢٠ : تطرق الخطاء في حكم عقله
فيهم وهو مثل الاتفاق على أمر بحيث يكشف عن حقيته في الواقع وإن لم يعلم بدخول
الصفحه ٣٤ : وعدم تنجز الواقع بإدراكه القطعي لا بيان تقيّد الواقع ببيان أهل العصمة
وإمّا لوضوح بطلانه لاستلزامه
الصفحه ٤٠٠ :
وعدمه (قوله) وأمّا الثّاني يعني ترتب العقاب على مخالفة الواقع (قوله) وأمّا النقل إلخ من أخبار البرا
الصفحه ٧ : الخاصّة لا مطلقا وأمّا المثال لما كان القطع فيه جزءا من
الموضوع على وجه الخصوص في الأحكام الكليّة
الصفحه ٢١٤ :
المسألة الفرعيّة فإن قلت لا مقتضى للاحتياط في المسألة الفرعيّة لفرض عدم مطلوبية
الواقع إلاّ من حيث تأدية
الصفحه ٢٢٤ : الواقعيّة وأمّا كون
الانسداد علة لذلك لا خصوصيّة أخرى فلا لقصور العقل عن إدراك ذلك وحينئذ إذا حصل
الظنّ
الصفحه ٢٥٨ : الدّليل في الواقعة على
التّكليف (قوله) إشارة إلى المطلب إلخ يمكن منع الإشارة والإشعار أيضا لاحتمال كون
الصفحه ٦٣ :
إن أراد بهذا الشّيء الحكم الواقعي الشّأني فهو عين القول بالتّخطئة وإن
أراد به شيئا آخر فهو غير
الصفحه ٢٧٩ : الإجمالي بحرمة
بعضها في الواقع بحسب العادة أو بأخبار الإمام عليهالسلام أم لا وأمّا عدم جواز حملها على
الصفحه ٥٨٤ : فليعلم أن المرجّح إمّا أن يكون اجتهاديّا ناظرا إلى الواقع وكاشفا عنه أو
فقاهتيا مأخوذا في موضوعه الجهل
الصفحه ٢٥٦ : الواقع إذ غايته جواز الاحتياط وهو لا يصلح طريقا لذلك
وبالجملة أنّ وجه الاستدلال أنّ المراد بالموصولة إمّا