الصفحه ١٤٦ : يقتضيه
تولّيه لأمر الصّدقات من قبل النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد حصل لهم الوثوق من خبره إلاّ أنّ
الصفحه ١٤٧ : الغاية مثلا فيها فيشملها الإجماع المدعى على حجيّة الظواهر فتدبّر
ومنها أنّ الخطاب في الآية للنّبي
الصفحه ١٥٥ : المفسّرين حيث ذكر أنّه لما نزل في
المتخلفين عن الجهاد فكاهلا ما نزل كانوا إذا بعث النّبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٢ : تمسّكا للخبر بالخبر وهو رحمهالله قد نبّه من تأخر عنه طريق الاستدلال بالأخبار وهي كثيرة
وقيل إنّه قد جمع
الصفحه ١٦٤ : إما موهبيّة وهي الّتي دعا بها النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لأمير المؤمنين عليهالسلام حين أرسله إلى
الصفحه ١٩٩ : يمنع في المقام مع ما عرفت من تحققه في المقام والمصنف
ره وإن لم يصرّح بالإيراد المذكور إلا أنّه قد نبّه
الصفحه ٢٣٠ : أم منسدا فهذا لا
يدلّ على المنع فيما كان المقصود من العمل به تحصيل الظنّ بالأحكام التي جاء بها
النّبي
الصفحه ٢٥٩ : النّبي صلىاللهعليهوآله بسند صحيح إلخ لفظ الحديث على ما نقله في تفسير نور الثقلين عن التوحيد مسندا إلى
الصفحه ٢٩١ : النّبي صلىاللهعليهوآله بذلك إلا أن فيه اعترافا بعدم علم الإمام بجميع ما يرد
عليه وقد أسلفنا شطرا من
الصفحه ٢٩٥ : يُؤْتُونَ ما آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ
وَجِلَةٌ) وقول النّبي صلىاللهعليهوآله دع ما يريبك إلى ما لا يريبك
الصفحه ٣٠٤ : بدّ من
صدق البلوغ عن الله سبحانه أو النّبي صلىاللهعليهوآله وأقل ذلك احتمال صدقه في حكايته والمفروض
الصفحه ٣١٦ : لأجل وجوب التدين بما جاء به النّبي صلىاللهعليهوآله فإن علم تفصيلا يجب التديّن به كذلك وإن علم إجمالا
الصفحه ٣٤٨ : في
عهد النّبي صلىاللهعليهوآله ولا في عهد الأوّلين إنّما أحدثه عثمان أو معاوية على
اختلاف النقلة
الصفحه ٤١٨ : فواضح وأمّا الثّاني فلما تقدم
من الأخبار مستندا للقاعدة لتضمّن جملة منها لتمسّك النّبي
الصفحه ٤٢٧ : ملاحظة الأخبار المتقدّمة سابقا الواردة في
بيان هذه القاعدة تعطي خلاف ذلك ولذا أمر النّبي