الصفحه ٥٣٥ : مع قيوده إن
كان ثابتا بالكتاب والسّنة فلا بد من إحرازه مع جميع قيوده الثابتة فيهما سواء حكم
العرف
الصفحه ٦٠٢ : (قوله) وقد طعن
في ذلك التأليف إلخ قاله في المقدمة السّادسة من مقدمات كتابه في مقام ترجيح المقبولة على
الصفحه ٥ : الكتاب والسنة والإجماع
وسائر الأمارات ولعلّ مراد المصنف أيضا ليس دعوى الحقيقة بل مجرّد بيان أن إطلاقهم
الصفحه ٣٠ : الحصر في السّنة الشّاملة لكل من القول والفعل والتقرير والحصر
في السّنة أنّما هو لعدم اعتبار الكتاب بنفسه
الصفحه ٥٦ : ومن ورد خطابين متعلّقين بموضوعين
متغايرين ولكن كان بين متعلّقيهما جامع قريب يتضمنه خطاب ثالث في الكتاب
الصفحه ٩١ : لم تفعل فما بلغت رسالته ومنها ما في تفسير العياشي عن أبي جعفر عليهالسلام قال لو لا أنّه زيد في كتاب
الصفحه ١٠٤ : يكون صحيحا قال وما بلغنا عن أحد من الماضين أنّه ادعى حفظ
اللّغة وما وقع في آخر كتاب الخليل أن هذا آخر
الصفحه ١٠٩ : البهبهاني في كتابه المسمّى بسنة الهداية من أن في ماهية الإجماع وشرائطه
قريبا من سبعين قولا نعم قد نسب اعتبار
الصفحه ١٢٥ :
معروف الانتساب إلى من أجمعوا على تصديقه كزرارة ومحمّد بن مسلم أو وجوده في كتاب
عرض على الأئمة
الصفحه ١٣٩ : الموافقة هو عدم الموافقة لأجل عدم وجود مضمون الخبر في
الكتاب والسّنّة ولكنّك خبير بأنّ غاية ما تدلّ عليه
الصفحه ١٤٦ : استعمال التبيّن في معنى الوثوق والجهالة فيما يقابله أمر
شائع في العرف ولا تأبى عن الحمل عليه ألفاظ الكتاب
الصفحه ١٥٠ : خاتمة الكتاب بما لا مزيد عليه وإذا تحقق هذا ظهر
لك أنّ اللاّزم فيما نحن فيه هو تخصيص عمومات حرمة العمل
الصفحه ١٧١ : قد أورد أبو عمرو الكشي في كتابه الّذي هو أحد الأصول إليها
إسناد الأصحاب وعليها تعويلهم في رجال الحديث
الصفحه ١٨٨ : أي الأربعة(قوله) دلالة
بعضها إلخ من السّنة والإجماع (قوله) البعض الآخر من الكتاب والعقل (تكميل) اعلم
الصفحه ١٨٩ : قوله ممّا دلّ عليه الكتاب والسّنّة(قوله) مثل
التعليل إلخ لأن في ارتكاب الضّرر المظنون مخافة الوقوع في