الصفحه ٥٤٦ : (قوله) وفي الموثقة إلخ قيل رواه الشيخ في الصّحيح عن ابن بكير الثقة الّذي
أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ
الصفحه ٥٤٩ : مثلا لكون ذلك أيضا سببا للشكّ في صحّة الصّلاة من
حيث المجموع ورابعها موثقة ابن أبي يعفور فإنّ ضمير في
الصفحه ٥٥٢ : رواية ابن أبي يعفور إلخ لأنّ تعليل حكم الشكّ في بعض أجزاء الوضوء بقوله إنّما
الشكّ إذا كنت في شيء لم
الصفحه ٥٥٣ : العمومات الواردة في الباب ولكن ليعلم أنّ العمدة
منها موثقة ابن أبي يعفور إنّما الشكّ في شيء لم تجزه وتقريب
الصفحه ٥٦١ :
المسلمين وأقوالهم صدورها على طبق شرع الإسلام ولعله لذا جنح ابن جنيد والشيخ فيما
حكي عنهما إلى أنّ الأصل في
الصفحه ٥٧٧ : الرّابع روايتا
مسعدة وابن سليمان المتقدّمتان والتقريب فيهما أنهما إنّما دلتا على اعتبار البينة
في الشبهات
الصفحه ٥٩١ : بينهم بل قد ادعى الشيخ ابن أبي جمهور الأحسائي عليه الإجماع كما نقله عنه
المصنف ره (قوله) أولى من الطّرح
الصفحه ٥٩٥ : كلام ابن أبي جمهور من حمل الإمكان في كلامه على
الإمكان العرفي دون العقلي إذ لولاه لزم حمل أخبار الترجيح
الصفحه ٦٠٩ : الأولى فإنها وإن
ضعفت لرفعها وطعن من ليس من شأنه الطّعن في الأخبار كصاحب الحدائق في ابن أبي
جمهور وكتابه
الصفحه ٦٢٥ :
الحالين مع سماع الآخر وقيام سماع الشيخ مقام قراءته في مراعاة الضّبط وورد به
حديث عن ابن عبّاس أن النّبي