الصفحه ٣٠٤ : حسن العمل
بهذه مع أمن المضرّة فيها على تقدير الكذب وأمّا من طريق النّقل فرواية ابن طاوس
ره والنّبوي
الصفحه ٣٢٣ : ورابعها القرعة واختاره ابن طاوس (قوله) لنا على ذلك يدل عليه أيضا وجوه أحدها الإجماع محكيا ومحصّلا ظاهر
الصفحه ٣٢٥ : الأوّل عن السّيّد أبي المكارم ابن زهرة ومع
التّسليم فلم يظهر ذلك من القائل بكون الألفاظ موضوعة للمعاني
الصفحه ٣٣٣ : ) لكنّها
لا تنهض إلخ لإعراض الأصحاب عنها لعدم القول بالقرعة هنا سوى ما حكي عن ابن طاوس مع
أنّها لا تكافئ ما
الصفحه ٤٠٧ : المشهور فساد الصّوم بها ووجوب القضاء والكفّارة عليه وعن
الشيخ في التهذيب وابن إدريس أنّه إذا جامع أو أفطر
الصفحه ٤٠٨ : عن الواجب (قوله) إنّ الظاهر من الأدلة إلخ روى ابن بابويه في الصّحيح عن زرارة ومحمّد بن مسلم عن
أبي
الصفحه ٤٢٠ : من عند الله وأقواها القول الثّاني كما رواه
ابن عبّاس وتدخل فيه جميع الأقوال الأخر انتهى وفي الصّحيح
الصفحه ٤٤٤ : حجّة وهو اختيار الآمدي وابن
الحاجب ومن أطلق منهم القول بأنّه ليس بحجّة كإمام الحرمين فمرادهم به هذا
الصفحه ٤٤٧ : ابن عبد الله والآخر عن المرتضى قال
ولي فيه نظر(قوله) الثّالث إلخ نسبه شارح الشّرح كما تقدّم سابقا إلى
الصفحه ٤٤٩ : توقّف الجماعة في توثيق
العلاّمة وابن طاوس فليس في محلّه كما صرّح به بعضهم لكونه شهادة عدل سيّما مع
الصفحه ٤٥٥ : عيسى عن حريز عن زرارة عن أحدهما عليهماالسلام ومحمّد بن إسماعيل هو ابن بزيع الثقة والفضل أيضا ثقة
وقد
الصفحه ٤٦٠ : ابن سنان لأنّ إسناد الحكم بطهارة الثوب فيها إلى الاستصحاب دون
القاعدة مع كون المورد محلا لكلّ منهما
الصفحه ٥٠٨ :
المصداقيّة وهو ضعيف كما قرّر في محلّه (قوله) كما
يعلم من الفرع الّذي إلخ قال لو مات المسلم عن ابنين
الصفحه ٥١٩ : زيد
ابن عمرو فإنّه على تقدير كون عمرو أباه لكون البنوّة والأبوة من المتضايفين صحّ
لنا نفي كونه على
الصفحه ٥٤٤ : بمتحقق لنا وعن
ابن غضائري أنّه ضعيف جدّا لا يلتفت إليه يصنع كثيرا في المهمّات وأمّا الثالث ففي
الخلاصة