الصفحه ٣٧٢ :
الإجمال مثل النبوي صلوا كما رأيتموني أصلي ومثل صحيحة حماد بن عيسى
المتضمنة لكيفية صلاة أبي عبد
الصفحه ٣٨٨ : فقام عكاشة ويروى
سراقة بن مالك فقال في كلّ عام يا رسول الله فأعرض عنه حتى عاد مرتين أو ثلاثا
فقال ويحك
الصفحه ٣٩٢ : وإن وافق ما ذكره صاحب الرّياض من وجوب الغسل بالماء القراح بدلا من ماء
السّدر إلاّ أنه بنى ما ذكره على
الصفحه ٤٠٢ : الواقع ومتمكّنا من الاحتياط ولكنّه ترك الاحتياط
وبنى في مقام العمل على مقتضى البراءة يعاقب على مخالفة
الصفحه ٤٠٥ : مناهجه (قوله) بعد مقدّمة إلخ قد ذكر في تحقيق ما بنى عليه مقدّمتين إحداهما ما ذكره
المصنف رحمهالله
الصفحه ٤١٠ : المكلف مع مخالفة العمل للواقع إذا بنى على أصالة البراءة قبل الفحص
والمتيقن من الأوّل غير ما نحن فيه
الصفحه ٤٤١ : حيث كان الإجماع
ثابتا فيه والزيادة لا دليل عليها فينفي وجوبها فهو صحيح إذا بنى على ما قدمناه من
الصفحه ٤٨٦ : في الشبهة
الموضوعيّة كما في رواية مسعدة بن صدقة الواردة في الثوب المشتبه بالحرام والمملوك
المشتبه
الصفحه ٥٢٠ : بعض مشايخنا عن الشيخ علي بن الشيخ جعفر صاحب
كاشف الغطاء سماعا منه في مجلس بحثه التمسّك بعموم الأمر
الصفحه ٥٤٥ : على ما حكي عنهم وتدلّ عليه رواية حفص بن غياث المتقدّمة وضعفها
منجبر بعمل جماعة ووجودها في الكافي
الصفحه ٥٤٧ : أكبر في أنّه انتقل إليه
من الهمزة المتحرّكة أو من متحرّك آخر بنى على الأوّل هذا والمتيقن من كلمات
الصفحه ٥٤٨ : الأركان في الصّلاة وهو محلّ النّسيان لأنّه إذا
نسي بعض الأجزاء وتذكره بعد الدّخول في ركن آخر فإذا بنى على
الصفحه ٥٤٩ : مطلقا وثانيها تخصيص الإمام عليهالسلام هذه الأفعال بالذّكر من دون سبق سؤال من الرّاوي في
حسنة إسماعيل بن
الصفحه ٥٥٠ : مقدّمات أفعال الصّلاة وأنت خبير بأنّ
العمدة في ذلك حسنة إسماعيل بن جابر لأنّ التحديد المستفاد من صحيحة
الصفحه ٥٥١ : رواهما الشيخ عن عبد الرّحمن بن أبي عبد الله عن أبي عبد الله عليهالسلام وبعد تعارضهما فإمّا ترجّح هذه