الصفحه ٦ : طرح قول
الامام فيكون خطاء وينبغى تنزيله على بعض صور الاجماع واورد عليه المحقّق بان
التخيير ايضا خارج
الصفحه ١٠ : بيّنه الرّسول او الأمام اذا لم يكن فى الكتاب كما هو محلّ الحاجة من خبر
الواحد
والجواب انّ كلّ ما بيّنه
الصفحه ١٩ : الرابع لا ريب فى انّ فعل الأمام بل المعصوم مطلقا حجّة على
جواز الفعل فى حقّنا كما انّ تركه حجّة على عدم
الصفحه ٢٠ : على ظنّه حيث قال ظننت ان الأمام ركع فركعت ان التّعويل على الظّن بسبق
الأمام جائز الى غير ذلك
المقالة
الصفحه ٤ : الأمام ان يظهر خلافه ولو باعلام بعض ثقاته حتّى يؤدّى الحق الى
الأمّة ولا بدّ ان تكون معه معجزة تدلّ على
الصفحه ٥ : بالأتّفاق عن حكم
الأمام بطهارة المخالفين فى الجملة فانّه يجوز مخالفته عند قيام دليل كاشف عن كونه
حكما
الصفحه ١٤ : المسائل حيث قال
انّا نعلم علما ضروريّا انّ علماء الشيعة الاماميّة يذهبون الى انّ اخبار الاحاد
لا يجوز
الصفحه ١٥ : ذكره جماعة ونسبه فى المعالم الى المشهور فلا
تقبل رواية غير الأمامى وذهب جماعة الى عدم اشتراط ذلك
الصفحه ٤٦ : غير اثم فى خطائه لنا على اصل التّخطئة وجوه منها اجماع اصحابنا الأماميّة على ذلك ومنها تواتر الأخبار
الصفحه ٦٤ : احدهما موافقا والاخر مخالفا والمصرّح على
المضمر ومن ذكر الأمام بعنوان صريح على من ذكر بعنوان ظاهر فيه
الصفحه ٣٤ : عمّار اذا شككت فابن على اليقين قلت له هذا اصل
قال نعم ومنها رواية محمّد القاشانى قال كتبت اليه وانا
الصفحه ٢ : ومولينا محمّد واله الطّيّبين
الطّاهرين وبعد فهذا هو الجزء الثّانى من خلاصة الفصول فى علم الأصول
اقدّمه الى
الصفحه ١٦ : محمّد
بن مروان قال سمعت ابا جعفر (ع) يقول من بلغه ثواب على عمل فعمل ذلك العمل التماس
ذلك الثّواب اوتيه
الصفحه ٤٤ : الكافل لايتام ال محمّد (ص) الهادى ضعفاء محّبيهم ومواليهم قف حتى نشفع لكلّ
من اخذ منك او تعلّم منك فيقف