الصفحه ٢٦ : الرّواية والجواب انّ الرّواية المذكورة على تقدير سلامة سندها محمولة
على ارتكاب المشتبه قبل الرّجوع الى
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله ربّ
العالمين والصّلوة والسّلام على سيّدنا ونبيّنا
الصفحه ٢٠ : على ظنّه حيث قال ظننت ان الأمام ركع فركعت ان التّعويل على الظّن بسبق
الأمام جائز الى غير ذلك
المقالة
الصفحه ٤٦ : النّبى (ص) والأئمة (ع)
وزاد بعضهم معرفة المعانى والبيان لتوقف معرفة جملة من النّكات الأدبيّة عليه وهو
حسن
الصفحه ١١ : الأجماع عندنا على انعقاد الأتفاق الكاشف عن قول المعصوم (ع) لا
على اتّفاق الكلّ كما مرّ
السادس السّيرة
الصفحه ٥٥ : تغلب السّابقة كالصّريح فى نفى ذلك
والسّيرة المستمرة شاهدة على بطلانه مع ما فى تعيين الأفضل من الضّيق
الصفحه ٤١ : ء لحيوان طاهر الى غير ذلك والثّانى
كانقلاب الخمر خلّا وانتقال الدّم من ذى النّفس الى غيره على وجه لا يضاف
الصفحه ١٠ : تعالى (لَعَلَّهُمْ
يَحْذَرُونَ) معناه وجوب الحذر لتعذّر حمله على ظاهره لأستحالة
التّرجّى عليه تعالى
الصفحه ١٩ : الرابع لا ريب فى انّ فعل الأمام بل المعصوم مطلقا حجّة على
جواز الفعل فى حقّنا كما انّ تركه حجّة على عدم
الصفحه ٦ : طرح قول
الامام فيكون خطاء وينبغى تنزيله على بعض صور الاجماع واورد عليه المحقّق بان
التخيير ايضا خارج
الصفحه ١٤ :
انّما يقتضى حجّية الظّنون الّتى لا دليل على عدم حجّيتها وهذا مطّرد فى
جميع موارده وبالجملة العقل
الصفحه ٤ : الأمام ان يظهر خلافه ولو باعلام بعض ثقاته حتّى يؤدّى الحق الى
الأمّة ولا بدّ ان تكون معه معجزة تدلّ على
الصفحه ١٥ : لسلامة الفطرة او طلبا
للكمال او تنزها عن رذائل الافعال فالتحقيق ان يتمسك فى منع قبول خبره بناء على
الصفحه ٦٤ : احدهما موافقا والاخر مخالفا والمصرّح على
المضمر ومن ذكر الأمام بعنوان صريح على من ذكر بعنوان ظاهر فيه
الصفحه ٥ :
وقوله واترك الشّاذّ الّذى ليس بمشهور عند اصحابك فانّ المجمع عليه لا ريب
فيه فانّ ما من اداة