الصفحه ٧٤ :
اثبتها شرعا ولغة ومنهم من اثبتها شرعا بالنّقل ونفاها لغة واختاره الحاجبى
وهو المحكى عن السيّد
الصفحه ٧٥ :
الباب نعم لو استند التحريم الى العقد فقيل يحرم عقد كذا كان من
مسئلة الباب لكن دلالته على الفساد
الصفحه ١٠٥ : يقع
التّوجيه ولا الابلاغ ولو اعتبر كون التّوجيه للافهام كما يظهر من بعضهم فاعتبار
الحضور اوضح ولو
الصفحه ١٠٩ : عرفت فيما حققناه في رفع التّناقض ومنها : انّه لو
قال له على عشرة دراهم الّا تسعة وتسعة اعشار درهم عدّ
الصفحه ٥ : عدّة امور نزّلت منزلة امر واحد لما بينهما من الارتباط والمناسبة
من حيث الغاية كموضوع هذا العلم فى وجه
الصفحه ٢٣ : الاتّصاف او اكرمت او سأكرم قائما اذا كان الاتّصاف حال الاكرام
ويخرج منه ما لو اطلق ذلك باعتبار ما قبل زمن
الصفحه ٢٨ : والنّدب اعنى الطلب المطلق
معناه انّه موضوع لخصوصيات القدر المشترك من حيث كونها خصوصيّات له نظرا الى ان
الصفحه ٢٩ : وعلى كونها حقيقة فى الوجوب فقط فى عرف الشرع حمل
الصّحابة والتّابعين اوامر الكتاب والسّنة عليه من غير
الصفحه ٣٥ : وفاقا لجماعة من المحققين وخلافا للشيخ وجماعة حيث ذهبوا الى انها تقتضى
الفور والتّعجيل وللسيّد حيث جعلها
الصفحه ٤١ :
الأمر والنّهى بشيء واحد [الأمر]
الثّاني : الاحتراز عن
غير المقدورة منها سواء انحصرت فيه او لم
الصفحه ٤٢ : المقدور كتطهير الثّوب فانّه يحصل تارة بغسله المقدور
واخرى بوقوعه فى الماء من غير قصد وبغسل غيره له من غير
الصفحه ٨٢ :
الحصول للشّرط فامّا انّ الشرط سبب للجزاء او مسبّب عنه او مشارك له فى العلّة
فمستفاد من الخارج ولا اختصاص
الصفحه ٨٨ :
اعنى حمل هو هو دون الحمل المتعارف ويلزم منه القصر فانّ الشّيء لا يتجاوز عن نفسه
مع الدلالة على انّ
الصفحه ٩٣ : من الماهية المعيّنة لانّ الاشارة تقتضى ملاحظة المتعيّن بصفة تعيّنه وتفصيل ذلك انّ لاسم الجنس فى صحيح
الصفحه ١١٤ : سرقوا والّذين زنوا الّا من تاب وبين قولنا اضرب الذين هم
قتلة وسراق وزناه الّا من تاب فكما انّ المفردات