الصفحه ١٧٠ : يكن القول بذلك متجها فى هذه الصورة ايضا وليس بالوجه والظاهر ان النسبة بين العام والاعم من باب العموم
الصفحه ٢٧٠ : التحزن والتحسر من باب استعمال الاخبار فى الانشاء وانما هى مستعملة فى الاخبار والداعى على الاخبار اظهار
الصفحه ١٥٢ : يمت زيد فلا بد فيه وان لم يخبرك عمرو فلا تصغ الى خبره والسالبة بانتفاء الموضوع من باب المجاز وتقسيم
الصفحه ٣٣٥ : الايمة عليهم السلم بناء على اعتبار الكشف فى باب الاجماع كما عليه اكثر المتاخرين بل مداد الاصطلاح على
الصفحه ٩٣ : الاقوى مضافا الى ما ياتى من الكلام فى كلامه المقدمة الثامنة عشر ان مقتضى كلام السيد المرتضى [قيام الظن
الصفحه ٣٣٤ : ء لا القول بكون الامر من باب الارسال كما هو مقتضى بعض كلمات العلامة المجلسى فى اربعينه وكذا العلامة
الصفحه ٩١ : المخصوص بل يطرد الممانعة فيما يمانع اجمالا كيف لا وفى باب الشبهة المحصورة لا مجال للعمل باصل البراءة فى
الصفحه ٣٦٣ : الحدايق تمسك بالاستقراء فى باب الحرمة فى الشبهة المحصورة مع كون افراد الاستقراء اربعة بقى انه ربما يتوهم
الصفحه ٣٨ : بالخبر للواقع بشهادة عدم التكذيب من احد فى باب التورية عند الاطلاع على مخالفة الطاهر المراد للواقع وكذا
الصفحه ٤٦ : باب الحكم سواء كان المشكوك بقايه من الاحكام المستمرة نوعا الى يوم القيمة بعد فرض الشك فى الاستمرار
الصفحه ١٧١ : المبحوث عنه فى باب العموم والخصوص ولا يتاتى فى العموم والخصوص من وجه مع اتحاد الجهة غالبا وهو المبحوث عنه
الصفحه ٣٦٩ : الحقيقى كما سمعت وكون الرجحان والمرجوحية فى ذلك بالنسبة الى المطابقة مع الواقع وقد تقدم الكلام فى باب الظن
الصفحه ٢٩٤ : كانت متعددة مع التساوى فى الظهور فى المشبه يكون من باب دلالة الاشارة وان يفترق عموم التشبيه عن دلالة
الصفحه ٣٦٢ : السند النجفى مع ما حكم به فى باب الاطلاق بالنسبة الى الفرد الشايع من ان تبادر اظهر افراد اللفظ واشهرها
الصفحه ٣٩٣ : الاخبار فى الباب وحكى عن العامة التكليف تارة بان المراد مواضعها اي المساجد بقرينة قوله سبحانه عابري سبيل