الصفحه ٢٢٢ : فى قولهم الترجيح بلا مرجح على الاختيار ويمكن ان يقال ان الرجحان يستعمل غالبا بمعنى المزية فى الشي
الصفحه ٤١٩ : ويمكن ان يكون تركتنى من باب الخطاب واو يكون غلطا عن قلت يكون الامر فى تركتنى وقلت عرضا الى الله جل وعلا
الصفحه ٣١٧ : معاملة التعارض فى باب التفسير خلاف طريقة اهل العرف كافة حيث انه لو فسر احد اية او رواية او عبارة فى اى
الصفحه ٣٨٩ : هذه الحيثية لم يكن معهودا ومعهوديته من حيثية اخرى لا توثر فى جعل الاستعمال حقيقة والحاصل ان مقتضى
الصفحه ٣١٩ : يذهب عليك ان التفاسير الاربعة المذكورة فى صدر كلام العلامة المشار اليه انما هى مطلق الاتكاء لا الاتكا
الصفحه ١٩٠ : لمصيرهم الى الانكار كما هو ظاهر العلامة فى النهاية حيث ان الظاهر من قوله فى عبارته المتقدمة والاتية
الصفحه ١٤١ : عهدهم عن انبيايهم الماضين لهم طرايق وسير يمشون فيها على الاثر ولا يصغون الى انكار من انكر فما ادرى
الصفحه ١٤٥ : عدم جواز الاخذ به هذا دليل على لزوم العمل بالاقرب فى صورة الاتحاد والتخيير فى صورة التعارض قوله او
الصفحه ١١٤ : الحيوان جنس والانسان نوع وان صلحت لذلك القضية مهملة كقولنا الانسان لفى خسر وربما يتوهم القول به مما ذكر فى
الصفحه ٢٢٣ : الادراك من جهة القصور فى الشيء بعدم اشتماله على جهة الحسن والقبح لا قصور العقل بعدم الادراك وكذا
الصفحه ١٤٦ : الدرجة اللاحقة ومقتضى بعض اخر من كلماته تثليث الدرجات وعلى ذلك المنوال يكون المقصود بقوله مفادا فى
الصفحه ١٨١ : يقتضى عدم وجوب الواجب والا فوجوب الواجب فى هذه الصورة مع عدم وجوب مقدمته على الغير غير معقول نظير ما
الصفحه ٤١٣ : فى كذب راجح الدلالة دون المرجوح والفرق ان الكذب نقص يتعلق بالراوى فالرجحان المتعلق بالراوى اعنى رجحان
الصفحه ٣٠ : المفروض فالمرجع فى المقام الى كون الكلى محكوما بحكم وكون جزيه اى الطبيعة محكوما بحكم اخر مقهور بحكم الكل
الصفحه ١٢٧ : بالتخصيص ولا باس بكثرة الخارج لو كان عموم العلة فى الكتاب كما فيما نحن فيه لكثرة وقوع كثرة الخارج فى الكتاب