الصفحه ٣٧٦ : الاستعمال هو نفس الارادة او قصد الافادة الا ان نفس الارادة او قصد الافادة لا تنفك عن ذكر اللفظ قلت ان الظاهر
الصفحه ٣٨٦ : للواقع كما هو المشهور والمنصور حيث ان الصدق كالكذب صفة للخير ولا يكون الصدق نفس الواقع كيف لا ومن الواضح
الصفحه ٣٩٠ : منه فى نفسه ولو اريد بالمرجع معناه المجازي مع نصب القرينة او عدمه فهو موضوع للمذكر الغايب المراد من
الصفحه ٣٩٢ : المواضع كما يظهر مما مر وكل منهما ينافى كون الغرض النهي عن نفس الصلاة اذ الاضمار المبنى على ثبوته الرواية
الصفحه ٧ : فوجوب الشيء من باب الوجوب الشرطى لا الوجوب النفسى وربما يكون الامر من باب صرف الشرطية لو لم يكن الشيء من
الصفحه ١٤ : زمان انفتاح باب العلم بالواقع فلا جدوى فى الكلام فيه المقدمة الرابعة ان الظن ينقسم باعتبار نفسه من حيث
الصفحه ٢٤ : غير جايز فتعين كونها تعليلية بمعنى ان علة الحجية فى الظن الخاص هو نفس الخصوصية لا الطبيعة الموجودة فيه
الصفحه ٢٦ : يقتضى عدم حجية ساير الطرق ولا عدم حجية نفس الظن لكن هذا التقرير مبنى على كون جعل الطريق مبنيا على دلالته
الصفحه ٢٧ : ظن المجتهد المطلق وظن نفس المتجزى لكن المقلد ينحصر الظن المعتبر فى حقه فى ظن المجتهد المطلق فاعتباره
الصفحه ٣١ : يخرج كما لو احسن من نفسه الشهوة ولو اراد الخروج بالوطى او الاستمناء تيسر له فاعتبار الانفصال فضلا عما
الصفحه ٤٣ : فان التحقيق ان الذى ثبت علينا بالدليل هو تحصيل ما يمكننا تحصيله من الادلة الظنية لا تحصيل الحكم النفس
الصفحه ٥٠ : والعقاب اجلا انما هو كون استحقاق الثواب والعقاب على نفس الفعل ليس الا بل مقتضاه عدم اناطة الثواب بقصد
الصفحه ٥٤ : كطى المسافة بالنسبة الى الحج واما الطريق الذى يتخلف عن الواقع فلا مجال لحوالة الحال فيه الى نفس العباد
الصفحه ٥٥ : وجوب المقدمة غيرى لا نفسى فتوقف وجوب الواجب عليها يستلزم الدور فقد ظهر بما ذكر وجه اخر لتزييف الاستشكال
الصفحه ٥٩ : الفوايد الطوسية من ان اجتناب الشبهة فى نفس الحكم الشرعى امر ممكن مقدور لان انواعه قليلة لكثرة الانواع التى