الصفحه ٢١٥ : النفس للمهالك والمضار الدنيوية والاخروية مما دل عليه الكتاب والسنة مثل التعليل فى اية النبا وقوله سبحانه
الصفحه ٢٥٤ : نقلا على اعتبار العلم فى العدالة 1 هى الاجتناب المستمر كما هو المقصود بالقول بكون العدالة هى نفس
الصفحه ٢٧٧ : لو كان التعارض بالتباين او بالعموم والخصوص من وجه بناء على حجية مطلق الظن فى نفس الاحكام وكذا الحال
الصفحه ٢٩٧ : من يرمى وبالجملة لو قلنا باختصاص الدلالة اصطلاحا يكشف اللفظ عن ارادة المعنى من نفسه ففى المجاز انما
الصفحه ٣٣٠ : هو الوجوب النفسى فيتعين الطهارة فيها فى الطهارة عن الحدث لكون وجوب الطهارة عن الخبث غيريا بلا كلام
الصفحه ٣٨٤ : الباعث على الحركات والسكنات الاوجه الحق عن شانه فمن مازج نيته بشيء من خطورات النفس يكون كاذبا فى النية
الصفحه ٥ : على الوضع غير الوضع والكلام انما هو فى نفس الوضع وبالجملة قول الشارع دلوك الشمس سبب الصلاة والحيض مانع
الصفحه ١٦ : الشرطى لا الوجوب النفسى كما هو الاظهر بل لا ريب فيه فوجوب قبول الاسناد يقتضى وجوب قبول ما اسند اليه ايضا
الصفحه ٢١ : الحجية هو الفرد واما بناء على كون الحجية من جهة مطلق الظن يكون معروض الحجية هو نفس الطبيعة ولهذا يختلف
الصفحه ٣٣ : فى الفرد الاخر فاعتباره مبنى على اعتبار نفس الطبيعة فمقتضى اعتبار الفرد الاخر اعتبار نفس الطبيعة وعدم
الصفحه ٥٢ : الاحتياط الوصول الى الواقع قلت ان الغرض فى المقام الوصول الى المصالح الواقعية والمجانبة عن المفاسد النفس
الصفحه ٦٣ : لنا الى العلم بالواقع وكنا فى العمل به معذورين غير مقصورين وان الوقوع فى المحرمات وترك الواجبات فى نفس
الصفحه ٦٧ : من نفس الاجماع ومدركه موضوع مورد الكلام صورة فقد المدرك الا ان يقال ان ما ينافى جريان الاصل من قيام
الصفحه ٧٠ : وان الوجوب فى كلماتهم فى شبهة الوجوب من الشك فى التكليف ينصرف الى الوجوب النفسى واما الوجوب الغيرى
الصفحه ١٠٢ : يقال ان مقتضى اصل البراءة عدم الوجوب النفسى والحرمة النفسية فى العمل بالظن فالظن وجوده كعدمه وحكمه حكم