الصفحه ٢٢٦ : الفصول ولا اقتضاء لها بنفسها لعدم استقلال الجنس فى الوجود ففى المقام استحقاق العقاب على نفس الفعل اذ حال
الصفحه ١١٣ : الى الموجبة والسالبة بتقريب ان الحكم اما ان يكون على جزيى او يكون على نفس حقيقة الكلى او على الفرد
الصفحه ١٣٤ : والاخبار المعلومة هو مجرد الاطمينان ولو كان ظنا فان المحكى عنه تعريف العلم بما اقتضى سكون النفس وهو الذى
الصفحه ٣٠٢ : المجاز انما يتم بناء على كون الدلالة مصطلحة فى كشف اللفظ عن ارادة المعنى من نفسه واما الخبر الضعيف
الصفحه ٢٩ : فى نفسها لا فى الصلاة ولو باقامة ما يدل على كون وجوبها نفسيا والا وجه ان يقال ان ما لا يجوز انما هو
الصفحه ٤٥ : التقليد وربما يقال ان الابتلاء بالمفاسد النفس الامرية والحرمان عن المصالح الواقعية ان كان من غير تقصير يجب
الصفحه ٤٦ : وبعد ملاحظة هذا يندفع ما يتوهم من انه كيف يجتمع هذا مع القول بكون الاحكام ثابتة فى نفس الامر فى كل
الصفحه ٤٢ : عبد اخر كايجاب تبليغ الرسالة واداء الشريعة على الرسول فاللطف انما هو ايجاب 2 متابعة الرسول لا نفس
الصفحه ١٥١ : الشرطى لا النفسى مضافا الى انه المتبادر عرفا فى امثال المقام والى ان الاجماع قايم على عدم ثبوت الوجوب
الصفحه ٢١٧ : الارتياب فى استحقاق العقاب على نفس التمرد عن اوامر الشارع ونواهيه كالثواب على نفس الاطاعة والانقياد وهكذا
الصفحه ٣٠٨ : اعرابيا فابى ان يستسقينى الا ان امكنه من نفسى فلما اجهدنى العطش وخفت على نفسى سقانى فامكنته من نفسى فقال
الصفحه ٣٢٢ : فالمجتهد انما يبنى على فهم نفسه من حيث انه مفهوم نفسه وما يقتضيه كلام صاحب المعالم وجماعة ممن تاخر عنه
الصفحه ١٨٠ : ء ان يحفظ الشخص نفسه لا وصول النفع الى الغير والمفروض فى المقام ان وجه وجوب الانذار وايصال المنذر الى
الصفحه ١٨٤ : فليس من باب الانذار فلو كان القاء المضمون المخوف بنقل قول المعصوم فله جهة تخويف ناش من نفس مضمون الخبر
الصفحه ١٩٦ : جهة نفسه بل من جهة عدم جواز جعل الحكم المخالف للمصلحة والمفسدة ولا شك ان فى جميع الاشياء ما يقتضى