الصفحه ٣١٢ : على حجية الظن المستفاد من الفعل وهو الاجماع المنقول انما يدل على حجية الظن المستفاد من نفس الفعل واما
الصفحه ٣١٣ : مما لا ينبغى التامل فى قوله لوضوح تلك مثله فى نفس الحكم بناء على التسامح فى ادلة السنن والكراهة ففى
الصفحه ٣١٤ : بالشهرة فى نفس الاحكام وكذا قلنا بعدم اعتبار خبر الموثق بناء على القول بعدم اطراد العدالة فى سوء المذهب
الصفحه ٣١٦ : نفسه كما مر فى باب خبر ضعف دلالة الخبر بالشهرة مثلا بخلاف القسم الاول فان الظن فيه حجة ولو كان مستندا
الصفحه ٣٤٦ : النوعى اعنى الظهور المستند الى الوضع المتحصل فى نفسه مع قطع النظر عن عروض المانع الموجب للشك او الظن
الصفحه ٣٥١ : نفس الموجود لكن حررنا فى الرسالة المعمولة فى التربة ان مدار الاستشفاء على التربة الماخوذة من القبر
الصفحه ٣٦٢ : حدا يتبادر المعنى من نفس اللفظ لا يوثر فى فهم المعنى ولو مع التفات السامع اليه وما يوثر فيه معه لا
الصفحه ٣٦٦ : غير مربوطة بالمعلول وان كان مضمونها فى نفسه خاليا عن الاختلال ومنه تعليل استحباب ان ياتى الرجل اهله فى
الصفحه ٣٧٤ : كان الترجمة من نفس المتكلم هو الحيوان المفترس الا ان المقصود بالافادة هو الرجل الشجاع ولو كان المدار
الصفحه ٣٨٧ : حق له ومن اسقط حق نفسه فقد اتى بالجود والكرم ومن اسقط حق غيره فذلك هو اللوم قال السيد السند المشار
الصفحه ٣٩٥ : ء المقصود بالاضمار مع كونه مقصودا بالافادة فهو انما يتفق فيما يشهد به نفس القضية بفهم اهل العرف من دون قيام
الصفحه ٣٩٦ : انما قلت له من صلى فاقبل على صلاته ولم يحدث نفسه فيها او لم يسه فيها اقبل الله عليه ما اقبل عليها فربما
الصفحه ٤٠٠ : يحل هتكه بترك سببه على الاول وبترك نفسه على الثانى لكنهما لما اجتمعا فيما لا يحل انتهاكه اى الميت
الصفحه ٤٢٠ : يضع نفسه للفتيا ويقول سلونى ولعله لا يصيب حرفا واحدا والله لا يحب المتكلفين فذاك فى الدرك السادس من
الصفحه ٤٢١ : اكثر من ينبو عن المال الحرام وان كثر ويحمل نفسه على شوهاء قبيحة فياتى منها محرما فاذا وجدتموه يقف عن