الصفحه ٢١٨ : الاول والترك فى الثانى كون المدار فى استحقاق العقاب على نفس الترك والفعل اذ لو كان المدار على العلم
الصفحه ٢١٩ : المقصود بالظن هو ما كان غير مربوط بالدليل الدالة على اعتباره الموجب لاطمينان النفس وسكونها لا مطلق
الصفحه ٢٢٥ : المدار فى استحقاق العقاب على نفس ترك الواجب وفعل الحرام اذ لو كان المدار على العلم بالوجوب او الحرمة فلا
الصفحه ٢٢٨ : الاتيان بالفعل او الترك بداعى احتمال المحبوبية او المبغوضية والمدار فى اختيار الموهوم على نفس الموهوم نعم
الصفحه ٢٣٠ : العقل بالحسن او القبح فى ساير الموارد مع ان فى اطمينان النفس بمثله الاشكال كما تقدم وقد تحرر بما تقدم ان
الصفحه ٢٣٣ : الاحكام الشرعية ولم يتات الردع فثبت حجية الظن فى باب الاحكام الشرعية لكن قد تقدم عدم اطمينان النفس بمثله
الصفحه ٢٤٣ : على حصول العلم بالقدر المشترك فى الصورة الاولى انما هو نفس كثرة الخبر لا خصوص الكثرة المقرونة بالاتفاق
الصفحه ٢٤٤ : الفعل المعلوم الوجه عنوان معروف الا ان يقال ان العلم بالوجه فيه من جهة الخارج لا من جهة نفس الفعل ومع
الصفحه ٢٥٥ : غير الظن الناشى عن القرينة بل نقول ان مقتضى عموم حجية الظن فى نفس الاحكام حجية الظن فى المقام قضية
الصفحه ٢٧٣ : النظر عن ندرة الاشتراك فى نفسه بل ظهور الحقيقة والمجاز المستفاد من الغلبة تقدم على ظهور الاستعمال فى
الصفحه ٢٧٤ : الاوضاع اللغوية على الظن ولو على القول بحجية الظنون الخاصة فى نفس الاحكام على المشهور المنصور ومقتضى اطلاق
الصفحه ٢٨٢ : رايت اسدا يرمى يكون المراد وما يترجم به ولو كان الترجمة من نفس المتكلم هو الحيوان المفترس الا ان
الصفحه ٢٨٥ : ء الى نفسه وغيره وربما يعد من باب الدلالة اللفظية العقلية دلالة دير المسموع من وراء الجدار على وجود
الصفحه ٢٨٩ : واشهد شاهدين ناصبين قال كل من ولد على الفطرة وعرف بالصلاح فى نفسه جازت شهادته بناء على ما جرى عليه بعض
الصفحه ٣٠١ : نفسه على وجه الاطراد من دون فحص عن الاذن من الواضع قوله ولو كان صدوره بمجرده مقتضيا للحمل على الحقيقة