الصفحه ١٨٧ : ما يجب قبوله كالشاهدين لا من جهة حجية خبر كل واحد ووجوب القبول منه وخامسا انه يمكن ان يقال ان المراد
الصفحه ١٧٧ : متيسرا لهم او ما ينبغى ان ينفروا جميعا الى طلب العلم فلو لا نفر من كل فرقة طايفة ليتفقهوا فى الدين بطلب
الصفحه ١٧٨ : الله عزوجل فلو لا نفر من كل فرقة منهم طايفة اه وما ذكر فى ديباجة المعالم من رواية على بن ابى حمزة قال
الصفحه ١٢٨ : الامة ايضا ممنوعين عن اتباع غير العلم وخبر الواحد لا يفيد العلم فلا يجوز لهم متابعته والعمل به وفيه ان
الصفحه ٤٢٠ : هزار جا دام نهى گويى كشمت اگر در او گام نهى لكن العبارة لا تساعد لذلك قوله واياك ان تبتل بالما
الصفحه ١٢٢ : بكتاب الغيبة وكيف كان فسيرة الصدوق وطريقته فى جميع كتبه على كثرتها فى اصول الدين وفروعه لا تكاد تخفى على
الصفحه ٤٠ : فيه الظن ببراءة عمرو من الدين لكن لا مجال لهذه الدعوى ولو كان الظن يتحرك الى جانب البراءة فى بعض موارد
الصفحه ٧٢ : المقدمة والمحتاط لاجله بالاصالة فما لا يتمكن من رفع وجوب ذى المقدمة والمحتاط لاجله لا يتمكن من رفع وجوب
الصفحه ٢٦٠ : الدين ولا محذور غيرهما ثانيهما انه لو لا جواز العمل بالظن فى الموضوعات فلا يخلو اما ان يعمل فيها
الصفحه ١٢٠ : العلامة وغيره انه لا بد فى اصول الدين من الدليل وان المقلد فى ذلك خارج عن ربقة الاسلام وللعلامة واتباعه
الصفحه ١٢٦ : بعد الشروع مع ان مقتضى سوق لا حق الاية بل سابقها كون المقصود ابطال العمل بالكفر استناد الى اعتبار عموم
الصفحه ١٨٦ : لا يجب الا عقيب الانذار بها فاذا لم يعرف المنذر بالفتح ان الانذار هل وقع بالامور الدينية او بغيرها
الصفحه ١٥٧ : راجع الى الطبيعة المكنونة فى الخيال الخالى عن انتفاض الشيوع لا الى الرجل المذكور المذكور لفرض
الصفحه ٢١٢ : الثلاثة اما التكليف بما لا يطاق او الخروج عن الدين او الترجيح من غير مرجح واللوازم ظاهر البطلان اقول ان
الصفحه ١٩٥ : الخاصة اذ لا دليل على بطلانه اذ الدليل على بطلانه لزوم الخروج عن الدين وهو منوط بملاحظة المقدمات بالنسبة