الصفحه ١٥١ : خارجية وهى كون العادل اسوا اذ لا معنى للاشتراط الا تعين المشروط والدليل على كون الامر بالتبين للوجوب
الصفحه ١٥٧ : علمى الا ان يقال انه من باب ذكر اللفظ وعدم ارادة المعنى منه راسا والا فلهذا العلم معنى موضوع له الا
الصفحه ١٦٢ : اللغو بل المجاز وخلاف الظاهر الا ان يقال ان الامر ح يدور بين عدم المفهوم والتخصيص والاخير اولى الا
الصفحه ١٧٨ : لم يتفق نفر المومنين باسرهم للتفقه ولم يقع منهم كى يلاموا عليه الا ان يقال ان قوله وما كان المومنون
الصفحه ١٩٦ : الاول من الاوامر المتكررة فى باب الصلاة والزكاة للارشاد الا ان يقال انه ليس المدار على لفظ الاطاعة بل
الصفحه ٢٠٠ : حيث ان صاحب المعالم ذكر فى المنتقى امكان حصول العلم بالعدالة ولو بالنسبة الى السابقين والا فلا
الصفحه ٢٠٣ : على بعضها يحكم العرف باطراد التكليف فيه فى حال الجهل والا فمقتضى عدم شمول اطلاقات التكاليف لحال امتناع
الصفحه ٢٠٨ : الشبهة الموضوعية الا ان يقال ان المقصود بقاعدة الاشتغال فى المسالة الفرعية اعم مما لو كانت من جهة الشبهة
الصفحه ٢١١ : مقتضى حسن الاحتياط كون الاتيان بالفعل بداعى احتمال الاستحباب وهو خلاف مقاله المسامحين الا ان يقال
الصفحه ٢١٥ : واين هذا من دعوى وجدان حصول الظن بالضرر واستحقاق العقاب فى الباب اللهم الا ان يقال ان الغرض من
الصفحه ٢١٨ : الذات فقط اى الذات المتصف بالوجوب شانا وعلى تقدير اشتراط الاستحقاق بالعلم لا يتاتى ترك الواجب الا فى
الصفحه ٢٢٦ : بان الجنس متاصل فى الوجود وليس الفرد الا الجنس الموجود ولا سيما بعض الافراد حيث انه لا يكون ممتازا عن
الصفحه ٢٣٣ : بحجية الظن الا هذا بل لا ينحصر العمل بالظن من العقلاء فى صورة التمكن من العلم ويعملون بالظن مع التمكن من
الصفحه ٢٣٦ : الخير على ما حررنا الكلام فيه فى محله فلا مانع ايضا عن التكليف بتحصيل العلم بالواقع الا ان يقال ان تحصيل
الصفحه ٢٤٠ : صورة التعدد فيتاتى التخيير الا انه لا بد من كون المتعدد فى جانب العرض لا الطول بكونه من مظنون الاعتبار