الصفحه ٤٠٥ : الا الصدق الضار وكذا الحال لو حكم العقل اولا بالعموم ثم بالتخصيص الا ان حكمه ثانيا بالتخصيص يكشف عن
الصفحه ٤ : الطبيب الا ان الجزيية بالمعنى اللغوى واللبنة جزء البيت بالمعنى اللغوى الا ان جعلها جزء للبيت بجعل جاعل
الصفحه ٦ : انما تنشا من التقييد لا من خصوص الامر ولذا يطرد الدلالة لو ثبت التقييد بالاجماع الا ان اعتبار الظن هنا
الصفحه ٢٥ : الا انه يتاتى الكلام تارة فى اقتضاء الجهة عدم حجية الظن الخاص من حيث مطلق الظن واخرى فى اقتضايها عدم
الصفحه ٣٣ : فى المملحة قصار ملحا بناء على ثبوت المفهوم للاسم والا فيطرد الحكم بحكم الاستصحاب وعدم المداخلة بتعلق
الصفحه ٤٤ : للتكليف بتحصيل الظن بالواقع الا ان يقال انه لا باس بالتكليف بالواقع لحكمة ومصلحة اعنى فحص المجتهد عن
الصفحه ٤٧ : الاستصحاب بقاء النجاسة الا ان يقال انه لا باس به فيما لو كان الشك فى قرب من زمان الانفتاح واما لو طال الفصل
الصفحه ٦١ : فى حق من اتحد معهم من المعدومين فى الصنف اى فى الامور الدخيلة فى الحكم الا ان اختلاف الموجودين
الصفحه ٦٢ : المشار اليها وكذا عدم وجوب الاحتياط فى الشبهة الموضوعية المنفردة فى باب الشك فى الحرمة اللهم الا ان يقال
الصفحه ١٠٢ : فلما لم يتات الترجيح فيتاتى التساوى بين الظنون فيتاتى حجية مطلق الظن الا ان يقال ان غاية ما يتاتى مما
الصفحه ١١١ : حجية الشهرة الفرعية خالية عن المعارض الا ان الشهرة فيه نافية لاعتبار النوع وفى مقامنا نافية لاعتبار جنس
الصفحه ١١٢ : لاعتبار الظنون الخاصة فلا بد من اعتبار ما كان مظنون الحجية بظن مظنون الحجية الا ان يقال ان مظنون الحجية
الصفحه ١١٥ : فدعوى الاجمال فى باب الاهمال ان كانت مبنية على عدم وجود الكلى الطبيعى فى الخارج فهى ضعيفة والا فهى اضعف
الصفحه ١٢٠ : بصحتها لا ان كل خبر يرويه عدل امامى يجب العمل به والا فكيف يظن باكابر الفرقة الناجية واصحاب الايمة على
الصفحه ١٢٤ : بالدليل المذكور من جهة ان الظاهر من تعليق الاتباع على الظن فى قوله سبحانه وما يتبع اكثرهم الا ظنا وقوله