الصفحه ٢٩٠ : عزيز ومنه قوله سبحانه ولا يحزنك قولهم ان العزة لله جميعا قال البيضاوى فى تفسير ان العزة استيناف بمعنى
الصفحه ٢٩٣ : اعتباره كما هو متفق عليه ممن عدا المحدث القاشانى نقلا لكن فى غير واحد من الاخبار تفسير الاشد بالاحتلام ولا
الصفحه ٣١٨ : التمتع فيبطل العقد ثم ان من الغرايب ما اتفق من الاختلاف فى تفسير الاتكاء فى حال الاكل حيث انه قد حكى
الصفحه ٣٢٠ : يكون تفسير الراوى من باب الاشتباه كما فيما رويه فى الكافى عند الكلام فى الوقف وغيره بالاسناد عن خالد بن
الصفحه ٣٢٥ : عليه السلم تفسير الكلام النبى صلى الله عليه واله شرحا لتمام الجملة او الجزء الاخير من الجملة اعنى
الصفحه ٣٢٦ : اى يدعوا هذا الضعيف الناس من الحق الى الباطل ويحتمل ان يكون من كلام الراوى فى تفسير كلام مولانا
الصفحه ٣٣١ : الى كون الغرض من النعل فى الرواية هو ما غلظ من الارض خصوصا مع تفسير غير واحد به وروى فى الكافى كتاب
الصفحه ٣٥١ : الشريف ومن هذا تعذر الاستشفاء فى هذه الاعصار وان تداول الاستشفاء بالطين الموضوع على تفسير ومن قبيل المثال
الصفحه ٣٨٤ : قال شيخنا البهايى فى شرح الحديث السابع والثلثين في تفسير النية الصادقة المذكورة فى الحديث المذكور
الصفحه ٣٩١ : والمضاف اليه نعم لو كان المرجع هو النار لما يرد ما ذكر لكنه خلاف ما ذكر فى تفسير الاستخدام ثم انه ربما
الصفحه ٣٩٢ : وتعالى يقول ولا جنبا الا عابرى سبيل حتى تغتسلوا وهو عليه السلام لما سكت عن تفسير الصلاة بمواضعها فاحتمال
الصفحه ٣٩٤ : معناها الحقيقى معنى اخر يناسبه وقال شيخنا البهايى فى تعليقاته على تفسير البيضاوى التضمين اشراب كلمة معنى
الصفحه ٤٠١ : قوله عليه السلم يجزى ذلك عنه تفسير لقوله عليه السلم يغسل غسلا واحدا فالمدار فى المعلول على الاجتزا
الصفحه ٤٠٣ : قلت جعلنى الله فداك فرجت عنى لقد كان ضاق بى الامر فلما ان اتيت لى بالتفسير فرجت عنى فكيف تمام الالف