الصفحه ٢٩٤ : عن التحريم وتفصيل الكلام موكول الى محله وكذا دلالة ما دل على عدم جواز تغسيل المحارم كالزوجة الا انه
الصفحه ٢٩٥ : بعض ارباب الظنون الخاصة كاستناد الفاضل التونى فى وجوب مقدمة الواجب الى الاستقراء فى الايات والاخبار
الصفحه ٢٩٧ : استقلال المجاز فى الدلالة ولا استناد الدلالة الى مجموع المجاز والقرينة اذ المقصود بذلك انما هو دلالة فى
الصفحه ٣٠١ : الى التعادل والتوقف والترجيح الا ان العرف يرجح البناء على اللاحق كما سمعت قوله فالمقتضى لصحة اللواحق
الصفحه ٣٠٤ : الضعيف دلالة والمرجع فى الدلالة على اليه كلام المشهور الى كشف اللفظ عن ارادة المعنى من نفسه فالدال على
الصفحه ٣٢٩ : الطهارة من الحدث مشهورا بالنسبة الى الطهارة من الخبث بل الطهارة عن الخبث اشهر من الطهارة عن الحدث بمراتب
الصفحه ٣٣١ : المجاز المشهور كما ياتى واحتمله المحقق المشار اليه فى المطلق بالنسبة الى الفرد الشايع كما مر فيمكن
الصفحه ٣٤٨ : هذا المنوال الحال فى ساير الشرايع السابقة بالنسبة الى الكتب السماوية واخبار الانبياء والاوصياء ونهج
الصفحه ٣٦٢ : بعض الناس من انكار التعارض بين الحقيقة المرجوحة والمجاز الراجح استناد الى انه ان بلغ المعنى المجازى
الصفحه ٣٧٢ : وليس البناء من باب الاستناد الى المقتضى كيف لا والمفروض الشك فى الاقتضاء ولا مجال للعمل بالمقتضى فى
الصفحه ٣٨٦ : العرب على انهم اذا نسبوا شييا الى الخير والصلاح اضافوه الى لفظة صدق كما يقال رجل صدق يعنى رجلا صالحا
الصفحه ٣٨٩ : وضع ضمير الغايب رجوعه الى متقدم معهود قبل ارجاع الضمير مفهوم بين المتكلم والمخاطب بالدلالة العقلية او
الصفحه ٣٩٤ : بالمعنى المجازى فيكون معنى قوله سبحانه ولا تاكلوا اموالهم الى اموالكم لا تاكلوا اموالهم الى اموالكم والغرض
الصفحه ٤١٩ : الدعاء او قراءة القران فمن اعظم الخسران التقصير فى السعى الى هذه الدرجات والحرمان عن ادراك تلك السعادات
الصفحه ٢٦ : ظهور انحصار علة الحكم فى الوصف غير ثابت ومرجع الامر الى عدم حجية مفهوم العلة لو كان استفادة العلية من