الصفحه ٣١٩ : ما نهى عنه عند الاكل هو اما الجلوس متمكنا او مستندا الى الوسايد تكبرا او الاعم منهما ومن الاضطجاع
الصفحه ٣٥٣ : فى الشك فى المكلف به وعدمه ولو شك فى كون اطلاق الخطاب بالوجوب المتوجه الى المشافهة من باب عدم
الصفحه ٣٣ : من التخيير وتعين الاخفات من باب انصراف المطلق الى بعض الافراد بناء على ان الحق فى باب المفهوم ان
الصفحه ٦٦ : الضد كما ترى ومزيد الكلام فى المراحل المذكورة موكول الى ما حررناه فى محله لكن يمكن القول بان المفهوم
الصفحه ٦٩ : اليها تنصرف الى التكاليف النفسية ولا تشمل الوجوب الغيرى والحرمة الغيرية ووجوب الاحتياط من باب الوجوب
الصفحه ٩٣ : الاقوايية بالنسبة الى مراتب الظن اى الظن المتاخم للعلم حيث ان الظن اعلى مراتبه ما هو المتاخم للعلم
الصفحه ١٩٥ : الجملة قضية اجمال حال الاجماع كلية لكن العقل يقضى بعدم جواز العدول عن القوى الى الضعيف لكن يظهر ضعف هذا
الصفحه ٢٤٣ : اخبارهم كون الاختلاف راجعا الى التعيين وفى كل من الاعتراض والذب نظر اما الاول فبعد الاغماض عن مخالفة السيد
الصفحه ٢٦٦ : من دون حاجة الى الاجتهاد فى قيمة الجنس ولا حاجة الى الاجتهاد فى دخول الفرد فى الجنس او بالاخبار عن
الصفحه ٣١٠ : فيه الى الكلام وايضا تفسير الراوى اما ان يكون بيانا لعبارة مذكورة او يكون بيانا لعبارة غير مذكورة
الصفحه ٣٢٤ : الله عليهما السلام الى جعفر بن ابى حمزة ولذلك اورد البعض بخروج الوقف عن المصطلح لكونه مصطلحا فى الوقف
الصفحه ٣٣٥ : عنه قطعا بناء على طريقة الخاصة من كون حجية الاجماع من جهة الكشف عن قول الشارع فالمرجع الى قول
الصفحه ٤١٨ : علم حيث ان الجاهل لا يقدر العلمى وهو بمنزلة الانعام قوله ابى اى كان كذا وكذا والجاهل مضطر الى الافتخار
الصفحه ٤٢٠ : يرشد ارشادا كاملا الى فساد القول بحكم العقل بقبح التكليف باحاد التكاليف العسرة وكيف كان وقد ذكرنا شطرا
الصفحه ٤ : للمعنى اللغوى مستند الى الشارع كما ان الزعفران مثلا لو جعله الطبيب جزء معجون فكونه جزء للمعجون بجعل