الصفحه ١٩٢ : من نفس اجماع المسلمين بسيرتهم ويمكن الاستكشاف بتوسط التقرير وعدم الانكار الا انه يخرج المستند ح عن
الصفحه ٨٤ : العادية ولم يقع منهم الانكار فالمرجع الى التقرير ويتم اعتبار طريقة العقلاء باعتبار اعتبار التقرير بناء على
الصفحه ١٩٥ : ان هذا التقرير مبنى على ملاحظة المقدمات بالنسبة الى مجموع المسايل والاحكام فمقتضاه انما هو حجية الظن
الصفحه ١٩٩ : فى التقرير الاول على وحدة العلم الاجمالى الثانى فى الباب اعنى العلم الاجمالى بوجود مقيدات النوع
الصفحه ١٨٨ : ثابتة بالتقرير لا بالاخبار ويمكن دفعه بان التقرير انما يتاتى فى صورة عدم الانكار فقط واما لو اقترن
الصفحه ١٠٣ : تقريره يمكن ان يكون من جهة اعتباره بالخصوص فى متن المواقع وان لم يثبت اعتباره بالخصوص بالنص فثبت اعتبار
الصفحه ٩٠ : مظنونا ومفاد اصل البراءة موهوما كما هو مقتضى كلامه فى تقرير دليل الانسداد تعريضا على صاحب المعالم وان كان
الصفحه ١٥٠ : التقرير المذكور فى تقريب مفهوم الوصف مندمج العبارة وتحريره بان يقال انه تعالى امر بالتثبت عند اخبار الفاسق
الصفحه ٢٣٣ : يخفى فلا عبرة بالوجه المذكور بوجه نعم يمكن تقريره بتقرير التقرير بالوجه الغير المتعارف المتقدم نظيره
الصفحه ٦٧ : المدار فى ذلك على التعبير بالنفى والمدار فى الثانى على التعبير بالاثبات لكن نقول ان الاجماع باى تقرير كان
الصفحه ٨٥ : لله على ان لا ابيعها فقال ف لله بنذرك والاطلاق بان كان من السايل الا ان تقرير الامام عليه السلم له
الصفحه ١١٨ : ء الا من جهة مجيء التقرير لعموم حجية التقرير لما فعل بحضرة المعصوم عليه السلم ولم ينكره او فعل فى زمانه
الصفحه ١٥٢ : كشكوله ما تحريره ان الانسب فى تقرير مفهوم الوصف ان يقال ان التبين قد علق على مجيء الفاسق الواحد بالخبر لا
الصفحه ٣٣٥ : الصدور لعدم انحصار مدركه فى القول وامكان كون المدرك هو الفعل او التقرير الا ان يقال ان كون المدار هو
الصفحه ١٣ : انا نقطع بانه لا يلزم من التعبد به محال قيل وفى هذا التقرير نظر اذ القطع بعدم لزوم المحال فى الواقع