الصفحه ٥٢ : الى خلاف الواقع اما ان يبقى الظن على حاله الى ان ينقضى الوقت كما هو الغالب او ينكشف الخلاف فى الوقت
الصفحه ٣٥٨ : الحقيقة ولو بناء على اعتبار الظن النوعى مع قيام ظن المعتبر على الخلاف اللهم الا ان يقال ان القدر الثابت من
الصفحه ٣٨٠ : الحقيقة بوجه وبوجه ثالث ان كان المعنى المجازى مرادا كما هو المفروض فان كان مقصودا بالافادة فلا بد من كون
الصفحه ٢١٠ : بملاحظة العبد الا ان الاحتياط فى الصورة الاولى من المولى لنفسه وفى الثانية من المولى للعبد ففى باب الشك فى
الصفحه ٢٩٢ : الاقتران على العلية مع فرض عدم دلالة الفاء واذن على العلية والظاهر بل بلا اشكال ان مقصوده من دلالة
الصفحه ٢٩٩ : تقليل الشيوع وان قلت ان المدار فى النكرة على الوحدة فلا تكون قابلا للاتصاف بالصفات المختلفة كالعلم قلت
الصفحه ٣٤١ : الاخير لصورة علم المخاطب بالمقيد ثم انه قد يكون القيد فى الكلام فمقتضاه ورود النفى على القيد بثبوت المقيد
الصفحه ٣٧٥ : الاستعمال قلت ان المقصود بالافادة من العام بناء على ارادة العموم من باب التمهيد هو العموم الا انه ليس مقصودا
الصفحه ٣٣ : من التخيير وتعين الاخفات من باب انصراف المطلق الى بعض الافراد بناء على ان الحق فى باب المفهوم ان
الصفحه ١١١ : بالقدر المتيقن فغاية الامر انه يقتضى حجية الظنون الخاصة لكنه لا يقتضى عدم حجية الظنون المشكوك فيها فلا
الصفحه ٣٢٨ : فى المقام الا ان يقال ان الظن المتاتي فى المقام بتوسط كثرة الفايدة وقلة المفسدة خارج عن الظنون
الصفحه ٣٢٩ : لا تحصى لاطراد الطهارة عن الخبيث فى غير الانسان مما لا يحصى نعم الظاهر ان الظهور لم يستعمل غالبا الا
الصفحه ٣٩١ : السماء فى الغيث مجازا وان امكن الاشكال فى صحة التجوز بالسماء عن الغيث نعم ربما قيل ان المقصود بالسماء فى
الصفحه ٣٢ : اعنى خصوصية الفرد الشايع وقد يكون الظاهر عدم مداخلة الخصوصية وقد يشك فى الحال ثم انه لو علق الحكم على
الصفحه ٤٠ : العلم بالحكم الواقعى وربما يستفاد من كلام صاحب المعالم ان اعتبار اصل البراءة بواسطة الظن بانتفاء التكليف