الصفحه ٣٢٥ : عليهم السلم انه كان اذا خرج من الخلاء قال الحمد لله الذى رزقنى لذته وابقى فى جسدى قوته واخرج عنى اذاه يا
الصفحه ٦٦ : حجية مفهوم الصفة اذ التخصيص والتقييد من الوادى الواحد بل لو قيل ان جاءك زيد فاسكن فالمفهوم عدم وجوب
الصفحه ٣٥٩ : ء المستوعب وعدم الالزام بشيء فى المقام فالمدار فى المقام على مجرد قبول التفسير لكن الظاهر ان المدار فى المقام
الصفحه ٣٥٦ : وكذا التخصيص بالصفة على القول بعدم اعتبار مفهومها ان المشابهة فى الاول ازيد لشركة الاستثناء مع الشهرة
الصفحه ٧٥ : المحصورة الا انه لما جاز ارتكاب البعض ولم يجز ارتكاب الكل فى الشبهة الغير المحصورة فلذا يتطرق
الصفحه ٣١١ : الواسطة المبهمة فى المرسل فى شخص كما رواه سماعة عن غير واحد فى طايفة من الاساتيد حيث ان الظاهر بشهادة
الصفحه ١٩٥ : الى مجموع المسايل وهو خلاف المفروض ثم ان تقرير الاستدلال على الوجه الذى حررناه بمادته من المقدمات قد
الصفحه ٣٦٧ : الصدر والذيل رواية واحدة مع ان الظاهر كون الامر من باب المسامحة فى التعبير من الراوى وكون الذيل متصلا
الصفحه ٥ : عنها خطاب وضعى وان استتبع تكليف او هو ايجاب الصلاة عند الزوال وتحريمها عند الحيض كما ان قوله تعالى اقم
الصفحه ١٣ : لا يمكنه استيفاء جهات القبح والحكم بانتفايها كما هو الظاهر ففيه بعد ان الانكار من باب النزاع الموضوعى
الصفحه ٤٨ : للتكاليف لما تحصل موضوع الاحتياط فمن اين يتاتى رجحانه والقول بكون الرجحان من باب التعبد من الخرافات الا ان
الصفحه ٣٣٥ : الشارع فالمرجع الى اللفظ اقول ان اعتبار الظن المشار اليه مبنى على اعتبار حجية مطلق الظن لعدم شمول ما دل
الصفحه ٥١ : مداخلة العلم بل من دون اذعان بوجود الصانع لكنه كما ترى الا ان يكون الغرض استحقاق الاجر على الاحسان
الصفحه ٥٩ : الموضوعية بالنسبة الى الوجوب والحرمة حيث ان طريقتهم فى الواجبات ليست جارية على الاحتياط بالكلية لكن طريقتهم
الصفحه ٣٧٨ : بعد تعميم المجاز لهما ودعوى ان المناسب جعل الكناية اصلا براسه بملاحظة كثرة الاقسام والاحكام محل الكلام