الصفحه ٢٧٤ : والنافى لان كلا من الناقلين يدعى شييا خلاف ما يدعيه الاخر فان القايل بان الواو للجمع يدعى انها موضوعة له
الصفحه ٢٦٦ : العدة ان العدالة المشروطة فى الرواية غير العدالة المشروطة فى الشهادة فلا ارتباط له بالمقصود اذ المرجع
الصفحه ١٧ : نص ولا رواية ولا تعرض الاصحاب لذكر خلاف فيه فى كتاب او رسالة احتجاجا بان فى الاخذ بكل احتمال التزام
الصفحه ٣٣١ : تعيين المشترك وربما يقتضيه كلام الفاضل التسترى فى بعض تعليقات التهذيب فى اوايل الكتاب ثم ان جميع ما ذكر
الصفحه ٤ : للمعنى اللغوى مستند الى الشارع كما ان الزعفران مثلا لو جعله الطبيب جزء معجون فكونه جزء للمعجون بجعل
الصفحه ٣٨٩ : كان شيء موضوعا لكان هو اللام مع انه لا مجال لكون اللام موضوعة لما هو المعهود بين المتكلم والمخاطب بل
الصفحه ٣٧٦ : اذ ارادة للمعنى الحقيقى انما تتاتى بدلا عن ارادة المعنى المجازى لا عن المعنى المجازى كما ان المعنى
الصفحه ٣٧١ : قيام قرنية وظاهر انه لا يتمشى فيما لا يكون من شان المتكلم بيانه ومن الواضح ان تحقق الموضوعات ليس من شان
الصفحه ٣٥ : غير المسترسل ثم انه قد يعلق حكم على موضوع ويدور الموضوع بين المفرد والمركب وعلى الاول يدور الامر بين
الصفحه ١١٥ : من معنى واحد من ان الالفاظ موضوعة للمعانى فى حال الوحدة خالية عن ملاحظة عدم الاشتراط بالوحدة او عدمها
الصفحه ٢١٧ : لاطرد الاستحقاق نظير ان العالم مستحق للتعظيم الا ان الجهل من باب الجهل بالموضوع مانع عن التقصير فى
الصفحه ٣٢٠ : الكيس وغيره كانه اوكا مقعدته على الوكاء الذى تحته ومعنى الحديث انى اذا اكلت لم اقعد متمكنا فعل من يريد
الصفحه ٩٢ : مجال للتوقف فى الحكم الواقعى من باب السالبة بانتفاء الموضوع لفرض انه لا يكون حكم واقعى فى البين ومن ذلك
الصفحه ٣٥١ : القول باعتبار الظن النوعى بناء على القول بكون الامر موضوعا للوجوب حيث ان وضع الامر للوجوب على القول
الصفحه ٣٧٤ : وهو المدعى اقول ان قوله ولا ريب انه فى الظاهر يكون دخوله تحت العام ان كان المقصود بالظاهر فيه ما