الصفحه ٨٦ : انه استدل على حجية اخبار الاحاد بانه لو لم يعمل بها بطل التكليف وبطلانه ظاهر وعن صاحب الحدايق انه
الصفحه ١٠٩ : بالرجحان هنا ضعيفا بالنسبة الى صورة العلم بالشهرة الا انه مدفوع بان مدار الظن بالرجحان على الظن
الصفحه ١٣١ : الخبرين ودعوى انصراف الحكم بالتخيير الى مادة الاجتماع فيبنى على التخيير فى مادة الاجتماع ويعمل بكل من
الصفحه ١٤١ : والواقفية وغيرهم فان لكل طايفة طريقة مستمرة يتوارثونها صاغرا بعد كابر بل اهل الملل ممن عدا المسلمين على بعد
الصفحه ١٤٥ : عدم جواز الاخذ به هذا دليل على لزوم العمل بالاقرب فى صورة الاتحاد والتخيير فى صورة التعارض قوله او
الصفحه ١٥٢ : التبين قلت من اين وانى ذلك كيف لا والكلام فى الاستدلال على اصل حجية خبر العدل وربما ذكر شيخنا البهايى فى
الصفحه ١٥٥ : مورد الاجمال غالبا كما ياتى واما الايراد الثانى فهو يرجع الى وجهين ويتطرق على كل منهما الايراد اما
الصفحه ١٦٦ : المدار فى اعتبار المفهوم على لزوم اللغو لولاه والسالبة بانتفاء الموضوع من باب اللغو فلا يتاتى بالمفهوم
الصفحه ١٨٢ : انفكاك ما يريد الله عن ارادته مع امتناع الانفكاك قطعا الا انه لا باس بابقاء كلمة لعل على حقيقتها بمقتضى
الصفحه ١٨٤ : قاصدا ومتعمدا الى التخويف فلو نقل الشخص خبرا مشتملا على مضمون مخوف من دون ارادة التخويف لا يصدق ان
الصفحه ٢٥٨ : هو معروف بحث عن بعض مصاديق القسم الاول وكيف كان فهم فى المقام على القول بطرفى النقيض فيظهر القول
الصفحه ٢٥٩ : بالقسامة لورود النص فيه ولم يراعوا ذلك فى غير اللوث فمما ذكر يظهر اتفاقهم على عدم حجية الظن فى
الصفحه ٢٦٠ : الكلام كما مر وبعد هذا اقول ان المدار فى الاولوية على معرفة تشخيص علة الحكم فى الاصل ووجودها فى
الصفحه ٢٨٢ : والمفروض ان المدار عندهم على الاخطار بشهادة عد دلالة الحاتم على الجود من باب دلالة الالتزام نعم الظاهر ان
الصفحه ٣٣٤ : القرينة على كون المدار على التقييد او الغلبة فلا بد من متابعة القرينة والا فلا بد من التوقف لكن جرى المولى