الصفحه ١٤٥ : انه لا بد من الرجوع الى ما يكون اقرب الى الظن الفعلى من حيث كونه مفاد المدارك المشار اليها ومستفادا
الصفحه ١٥١ : والكذب والرد من دون تبين والقبول كذلك لكنك خبير بان الامر بالتبين هنا مسوق لبيان الوجوب الشرطى وان
الصفحه ١٦٤ : والحسبان المذكور واضح الفساد وان اتفق من غير واحد ايضا ويظهر الحال بما تقدم مضافا الى ان المدار فى مفهوم
الصفحه ١٨١ : من جهة ان الانذار لا يتوقف حصوله على وجوب العمل بالمنذر به بل الخوف يتحصل قهرا وان لم يكن العمل
الصفحه ٢٣٤ : بطريقة العقلاء ولعله الظاهر من الاستدلال لكن يظهر ضعفه بما ذكرناه وايضا الاستدلال بالوجه المذكور لا
الصفحه ٢٥٩ : بالاصل الا ان يقال ان الكلام فى جواز العمل بالظن فى الموضوع من باب الاجتهاد او العمل لكن نقول ان التمسك
الصفحه ٢٨٥ : لكن لا بد من كون المقصود به خصوص الوضعية والفرق بين الوجه الاول والوجه الثالث ان المدار فى الوجه
الصفحه ٣١٠ : الفهم من صريح الكلام ولعل الغالب فى النقل بالمعنى من هذا الباب او يكون مبنيا على الفهم من ظاهر الكلام او
الصفحه ٣١٧ : الرواية اقوى من التفسير محل منع واضح وثالثا ان ظاهر كلامه يقتضى الميل الى تقديم ظاهر الرواية بملاحظة كون
الصفحه ٣٤٩ : لزوم حمل اللفظ على المعنى المجازى لو تحصل الظن الناشى من الامر المعتبر بارادة المعنى المجازى من اللفظ
الصفحه ٣٧٢ : بالعموم فى صورة تيقن التخصيص واما الاستدلال على جواز التمسك بالعموم والاطلاق فى صورة كون المخصص من باب
الصفحه ٣٨٢ : جرى ذكر الصدق والكذب اعجبنى ان اذكر امورا يتعلق بهما او باحدهما بالمناسبة من باب مزيد الحث على اكثار
الصفحه ٣٨٨ : شخص بتعليم شخص ان مثل زيد قايم خبر ولو لم يعرف الصدق والكذب كما ان من له خط قليل من العربية يعلم ان
الصفحه ٤٠٢ : السلام ليس حيث تذهب اى ليس الغرض من ذكر الرب مطلق ما كان ذكر الله بل الغرض الجهر بالتسمية ومنها ما رواه
الصفحه ٤٠٤ : وجوده عدمه ويبقى غيره من افراد الصنف او النوع او انواع الجنس خاليا عن المعارض فعلى القول بحجية الشهرة