الصفحه ١٩١ : الطوسى فى كتاب العدة وغيره من المشغولين بتصفح اخبار الشيعة وغيرهم من المصنفين بل مقتضى هذه العبارة اتفاق
الصفحه ٢٤٨ : الظنون الا ان يقال ان الدليل على اعتبار ظواهر الفاظ الكتاب والسنة انما هو الاجماع والسيرة ولا اطلاق لهما
الصفحه ٢٥٨ : فيما نحن فيه فالتعدى منها اليه مجرد القياس ويقتضى القول بذلك ما صرح به فى المسالك فى كتاب البيع والوصية
الصفحه ٢٨٧ : المكاتيب المعمولة بين الناس وعليه يجرى الامر فى ايات الكتاب فيما لم يشتبه مدلوله نحو الزانية والزانى
الصفحه ٢٩٠ : التوعيد بالنار فى الكتاب او التوعيد بالنار فى الكتاب او السنة او التوعيد بالعقاب فى الكتاب او السنة لكن لا
الصفحه ٣٢٦ : يقرا فاتحة الكتاب امين قال ما احسنها واخفض الصوت بها حيث انه يحتمل ان يكون قوله ما احسنها على صيغة
الصفحه ٤٠١ : صلاته قطع الصلاة واعاد الوضوء والصلاة ورويه فى الاستبصار فى كتاب الطهارة فى باب الديدان بالاسناد المذكور
الصفحه ٢ : الظهور والخفاء فلا رجحان للحمل على التشبيه ويمكن ان يقال ان الالفاظ المستعملة فى الكتاب فى المعنى المخترع
الصفحه ٤ : والحرمة وغيرهما من الاحكام الخمسة لا اختراع فيها وانما توجه الامر الى الصلاة مثلا من الله سبحانه فى الكتاب
الصفحه ٢٢ : القياس المنصوص العلة والاستقراء وثالثا ان ظاهر اطلاقات الكتاب لا اعتبار به قضية ورودها مورد الاجمال لعدم
الصفحه ٥٦ : والظن بعدمه نظير ما ذكره بعض اهل الكتاب كما مر فى جواب السيد السند النجفى حيث منع عن نبوة موسى او عيسى
الصفحه ١٢٤ : الخارج ح مطلق الظن فى الاحكام الشرعية مما لم يقم دليل خاص على عدم اعتباره وثالثا ان اطلاقات الكتاب
الصفحه ١٣٣ : سوء المذهب فى كلام الامامى ولا سيما من كان كتابه موضوعا للاماميين مقتضيا للامامية وكذا اشتراط الايمان
الصفحه ١٣٤ : تجردها عن القراين الاربع التى ذكرها من موافقة الكتاب والسنة والاجماع والعقل ولم يتضح من كلامه دعوى
الصفحه ١٣٦ : منها ان التعبد بالظن الذى لم يدل دليل على وقوع التعبد به محرم بالادلة الاربعة ويكفى من الكتاب قوله