الصفحه ٣٥٣ : الكتاب بالنسبة الى البلوغ والعقل وعلى ما ذكر يجرى الحال لو كان الشك فى المكلف به بناء على حكومة اصل البرا
الصفحه ١٨ : كتاب القضاء اختصاص حجية مطلق الظن بالظان المخصوص اعنى المجتهد المطلق وصرح بانه من باب الظن المخصوص
الصفحه ١٢٢ : المعالم فعذره انه لم يحضره العدة حين كتابة هذا الموضع كما حكى عنه فى بعض حواشيه واستظهره شهاب الاخباريين
الصفحه ١٢٧ : بالتخصيص ولا باس بكثرة الخارج لو كان عموم العلة فى الكتاب كما فيما نحن فيه لكثرة وقوع كثرة الخارج فى الكتاب
الصفحه ٢٣٧ : بقصد الامتثال ولا يلتزم بها ملتزم نعم لفظ الاطاعة وقع الامر به فى الكتاب والسنة وظاهره العلم بالمامور
الصفحه ٢٤٩ : صيغة الامر والنهى للوجوب والحرمة او غيرهما لكن نقول ان عدم جواز التمسك بالكتاب فى اصول الدين كما هو
الصفحه ٢٥٢ : عن اعتبار الادلة الشرعية كمباحث الكتاب وخبر الواحد والاجماع والحق عدم اعتبار الظن فى هذا القسم ولو
الصفحه ٢٥٣ : كالعلامة فى الخلاصة وغيره حيث ان العلامة فى الخلاصة كثير الاخذ من كتاب النجاشى وغيره كما يرشد اليه ما ذكره
الصفحه ٢٩١ : المتين والحدايق ولم اقف عليها بعد التتبع فى كتاب الوافى الذى جمع فيه الكتب الاربعة ولا كتاب الوسايل الذى
الصفحه ٣٠٤ : بعموم منطوق اية البناء بعد سلامته عن ورود الايراد وبعد اعتبار الاطلاقات الكتاب وكذا يمكن التمسك على
الصفحه ٣٤٨ : وثانيا ان المقطوع به عدم اختراع الشارع طريقا فى استكشاف المقاصد والمرادات ومن الفاظ الكتاب والسنة وعلى
الصفحه ٤٠٣ : فتحفظه عليه لتغيره به يوما اذا غضبت ومنها ما رواه فى التهذيب فى كتاب الصلاة فى باب فضل شهر رمضان والصلاة
الصفحه ٨٦ : يكون شمولها بعد اعتبار اطلاقات الكتاب لصورة الظن بالخلاف كما فى مقامنا هذا محل الاشكال ومع ذلك الايات
الصفحه ١٠٦ : القرب وكذا يطلق الترجيح عرفا فى مورد منع الخلو مثلا لو تردد خالد فى اشتراء كتاب من زيد واشترايه من عمرو
الصفحه ١٢٠ : اذا ادعى القطع لنفسه بصدور الاخبار التى اودعها الشيخ فى كتابيه فكيف يرضى للشيخ بالعمل بالاخبار المجردة