الصفحه ١٠٠ : غاية المرام والمراد لكن دون ثبوتها خرط القتاد واها لليلى ثم واها واها هى المنى لو اننا نلناها ولو انت
الصفحه ١١٣ : فلو تمكن القايل باعتبار الظنون الخاصة من اثبات حجيتها من حيث الخصوصية فهذا غاية المرام وهو ارجح من
الصفحه ١٠١ : الحكم والغاء الخصوصية ويتفرع على الاول وجوب اكرام من عدا زيد وعمرو من العلماء ويتفرع على الثانى اختصاص
الصفحه ١ : واكمال تعميق النظر فى باب المرام وعلى الله التوكل وبه الاعتصام عن سخايف الاوهام وينبغى رسم مقدمات ينجلى
الصفحه ٢١ : هذا المرام واستفادة هذا الوجه فى المقام من نفس الكلام بل لا بد من اعانة الخارج وينشرح الحال حق
الصفحه ٢٧ : فيصح التردد فى هذا الفرد الموصوف بالحجية وبعد ما مر اقول تتميما لكلام وترميما للمرام ان المدار فى كون
الصفحه ٨٥ : اكثر الاحكام ولعمرى ان هذا المقام بعد عدم الحاجة فيه الى نقل كلام لا يجدى كلام فى اثبات مرام بلا كلام
الصفحه ١١٨ : فى الجملة ولما اتفق القول بعدم حجيته راسا فالمناسب البحث قبل الاقدام فى المرام عن اصل الحجية فنقول ان
الصفحه ١٦١ : عليه منطوقا ومفهوما وجوه من الكلام بل عبر بعبارة صريحة فى المرام كيف لا وهو قد كرر ذكر وجوب الصلاة
الصفحه ١٨٥ : بانذار الجميع لكل واحد وان يكون بانذار واحد لواحد كما سمعت فبالاطلاق يتم المرام الا ان يتمسك فى القدح فيه
الصفحه ٢٩٠ : الغرض من الكلام افادة ذلك المرام ومنه قوله سبحانه ربكم اعلم بما في نفوسكم بعد المبالغة فى الاحسان
الصفحه ٣٨٨ : الغضا يعنى نار الهوى التى تشبه نار الغضا ولتحقيق الكلام فى المرام تقتضى تقديم مقدمة هي الكلام فيما وضع
الصفحه ٤٠٣ : عليه واله الى اخر الحديث ويمكن ان يقال ان الخطاء فى المقام فى تعقل المرام لا فى المراد بالكلام ومنها ما
الصفحه ٦١ : بعزله والغاءه والا فلا عبرة ولا فلا جدوى فيه فى جريان اصل البراءة فما اورد عليه من ان الشك فى الشرط يوجب
الصفحه ٢٢٣ : هذا اقول ان الظاهر من المرجوح ما اشتمل على الحزازة والنقص والموهوم غاية الامر خلوه عن الرجحان واما