الصفحه ٤٤ : عَلى
كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ
أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ
الصفحه ٨٩ : إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ) خوفا أن يلزموا بالإسلام والجزية.
[٦٧]
(مِنْ
لَدُنَّا) : من عندنا.
[٧١
الصفحه ٣٠٣ : . (مُفْسِدُونَ
فِي الْأَرْضِ) : يأكلون النّاس وكلّ شيء يدبّ. وقيل : يفسدون. (خَرْجاً) على رءوسنا كالجزية
الصفحه ٤٣١ : شُرَكاءَ كَلاَّ بَلْ هُوَ اللهُ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٢٧) وَما
أَرْسَلْناكَ إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٦ : المراجعة
مرّتان. (أَوْ
تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ). قيل : الطلقة الثالثة. وقيل : ترك المطلّقة حتّى تبين
بانقضا
الصفحه ١٢٠ : لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ (٧٢)
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٥٢٦ : آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى (١٨)
أَفَرَأَيْتُمُ اللاَّتَ وَالْعُزَّى (١٩)
وَمَناةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرى
الصفحه ٧٧ : ) : يأخذ من الأجرة بقدر ما يفرضه له الحاكم. (حَسِيباً) : شهيدا ومجازيا ومحاسبا. وهو الكافي والعالم والمقدّر.
الصفحه ٢٠٦ : الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ
فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي
الصفحه ٢٠٧ : .
[١٢٨]
(ما
عَنِتُّمْ) : ما هلكتم ؛ أي : هلاككم.
[١٢٩]
(حَسْبِيَ
اللهُ) ؛ أي : كافيّ. (الْعَرْشِ
الصفحه ٣٠٥ : أَنْ سَبِّحُوا
بُكْرَةً وَعَشِيًّا (١١)
[١]
(كهيعص). إعلام وتعليم. أي : إنّه كاف لخلقه ، هاد لعباده
الصفحه ٣٠ :
ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ) متتابعات ، أو يومين قبل عرفة والثالث بعد أيّام
التشريق. ويجوز تقديمها في
الصفحه ١١٣ : أخذوا المال ولم يقتلوا ؛ اليد اليمنى في أوّل
مرّة ، والرجل اليسرى في الثانية. فإن فعل ثالثة خلّد في
الصفحه ٢٢٩ : وجوهكم في اليوم الأوّل وتحمرّ في
الثاني وتسودّ في الثالث. فكان كما أخبرهم عليهالسلام.
[٦٧]
(وَأَخَذَ
الصفحه ٣٣٠ : أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ (١٠١)
فاقترعوا ،
فوقعت القرعة عليه. وهكذا ثانية وثالثة وهي تقع عليه. وكرّروها