الصفحه ٤١ : الجزية على بني إسرائيل وأذلّهم وأخذ التوراة منهم. (وَجُنُودِهِ). كانوا جمعا عظيما. (الَّذِينَ
يَظُنُّونَ
الصفحه ٣٢ : السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا
خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٢٠٨)
فَإِنْ
الصفحه ١٩١ : الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صاغِرُونَ
(٢٩
الصفحه ٤٠٢ :
وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ
إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا
الصفحه ٦٤ : وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ
الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ
الصفحه ٤٥٠ :
الْكِتابَ الْمُسْتَبِينَ (١١٧)
وَهَدَيْناهُمَا
الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ (١١٨)
وَتَرَكْنا
عَلَيْهِما فِي
الصفحه ١٩٢ : عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ
يَوْمَ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها
الصفحه ١٧ : ءَ السَّبِيلِ (١٠٨)
وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ
كُفَّاراً
الصفحه ١ : الشّافية الكافية. والبسملة آية منها ومن كلّ سورة وبعض آية من
سورة النمل.
[٢]
(الْحَمْدُ
لِلَّهِ) : المدح
الصفحه ٣٠٧ : صَبِيًّا (٢٩)
قالَ إِنِّي عَبْدُ اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (٣٠)
وَجَعَلَنِي مُبارَكاً
الصفحه ١٩٩ : فمنعها وقال :
إنّها جزية أو كالجزية.
__________________
(١) ـ كذا في جامع الرواة ١ / ١٤٠. وفي النسخ
الصفحه ٢٦٤ : أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ (٤٤)
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٤٥
الصفحه ٤٩٠ : لَمُنْقَلِبُونَ (١٤)
وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ (١٥)
أَمِ
اتَّخَذَ
الصفحه ٩ : لا في البرّيّة والتيه. (وَضُرِبَتْ) : فرضت. (الذِّلَّةُ
وَالْمَسْكَنَةُ) : الجزية والذلّ والفقر
الصفحه ٤٢ : تؤخذ منهم الجزية. وقيل : منسوخة.
ويجاب المعترض على ذلك بأنّ الكافر يقتل على الدّين بأنّ المراد لا إكراه