الصفحه ٧٧ : لَهُمْ قَوْلاً مَعْرُوفاً (٥)
وَابْتَلُوا الْيَتامى حَتَّى إِذا بَلَغُوا النِّكاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ
الصفحه ٥٣٦ : ]
(الزَّارِعُونَ) : المنبتون.
[٦٥]
(حُطاماً) : يابسا لا خير فيه. (فَظَلْتُمْ).
من : ظلت تفعل
كذا ؛ إذا فعلته
الصفحه ١٣٧ : . وقيل : قوله : (هذا
رَبِّي) على وجه التنبيه والتوبيخ والإنكار على قومه ، وهو تفهيم
لا استفهام. لأنّ ما
الصفحه ٢٣٠ : حَمِيدٌ مَجِيدٌ (٧٣)
فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْراهِيمَ الرَّوْعُ وَجاءَتْهُ الْبُشْرى يُجادِلُنا فِي
قَوْمِ
الصفحه ١٧٠ : بِاللهِ
وَكَلِماتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (١٥٨)
وَمِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ
الصفحه ٤٩٣ :
لَمُهْتَدُونَ (٤٩)
فَلَمَّا كَشَفْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِذا هُمْ يَنْكُثُونَ
(٥٠)
وَنادى فِرْعَوْنُ فِي
الصفحه ١٦٧ :
وَجاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلى أَصْنامٍ لَهُمْ
الصفحه ٣٣٧ : قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ وَثَمُودُ (٤٢)
وَقَوْمُ إِبْراهِيمَ وَقَوْمُ لُوطٍ (٤٣)
وَأَصْحابُ
مَدْيَنَ
الصفحه ٥٥٣ : أَسْفاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ
وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٣٦٣ : مُوسَى الْكِتابَ وَجَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً (٣٥)
فَقُلْنَا اذْهَبا إِلَى الْقَوْمِ
الصفحه ٣٩٤ : مِنْ قَوْمِ مُوسى فَبَغى عَلَيْهِمْ وَآتَيْناهُ مِنَ
الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ
الصفحه ١٥٨ : نَكِداً كَذلِكَ
نُصَرِّفُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ (٥٨)
لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ
الصفحه ١٦٩ :
وَلَمَّا رَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ
غَضْبانَ أَسِفاً قالَ بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي
الصفحه ٣٤٤ : نَجَّانا مِنَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ (٢٨)
وَقُلْ رَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبارَكاً وَأَنْتَ خَيْرُ
الصفحه ٥٥١ :
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ
الْمُؤْمِناتُ يُبايِعْنَكَ عَلى أَنْ لا يُشْرِكْنَ بِاللهِ