الصفحه ٣٨٣ : عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْها بَلْ هُمْ
مِنْها عَمُونَ (٦٦)
وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٣٥٦ : زاد على ذلك لأنّه كالماشي
على أربع في رأي العين.
[٤٩]
(مُذْعِنِينَ) : خاضعين.
[٥٠]
(مَرَضٌ) : شك
الصفحه ٣٠٧ : نَذَرْتُ لِلرَّحْمنِ
صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا (٢٦)
فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَها تَحْمِلُهُ
الصفحه ١٦٨ : يَعْمَلُونَ (١٤٧)
وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ
خُوارٌ أَلَمْ
الصفحه ٢٢٠ :
قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا). لأنّه خرج مغاضبا ، وكان قد وعده الله بهلاكهم بشرط أن
لا يؤمنوا واستبطأ
الصفحه ٥٨٦ :
ومن سورة التّكوير
مكّيّة. قال صلىاللهعليهوآله : شيّبتني هود وأخواتها : الواقعة وعمّ وإذا
الصفحه ٥١٣ :
قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ
سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ
الصفحه ٥٢٩ : إِلَى الدَّاعِ يَقُولُ الْكافِرُونَ هذا يَوْمٌ عَسِرٌ (٨)
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا
الصفحه ١٢٥ :
وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما
أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قالُوا حَسْبُنا ما
الصفحه ٦٢ : اسم البلد ،
وبكّة الكعبة. سمّيت بكّة لأنّها تبكّ الجبّارين ؛ أي : تذهب بجبروتهم. وسمّيت
البلد مكّة
الصفحه ٢٨ :
وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما هَداكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (١٨٥)
وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي
الصفحه ٤٠ : إِنَّ اللهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ
وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ
الصفحه ١٥٦ : الْجَنَّةِ أَنْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوها وَهُمْ
يَطْمَعُونَ (٤٦)
وَإِذا صُرِفَتْ أَبْصارُهُمْ
الصفحه ٣٠٢ : شَيْءٍ بَعْدَها فَلا تُصاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي عُذْراً (٧٦)
فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا
الصفحه ٣١ : جِدالَ فِي الْحَجِّ وَما
تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ