الصفحه ٦١ : وهو الحارث بن زيد ارتدّ بعد إسلامه.
الصفحه ٧٦ : بِاللهِ) ؛ كعبد الله بن سلام وكعب الأحبار من علماء أهل الكتاب
الّذين أسلموا وحسن إسلامهم. (خاشِعِينَ
الصفحه ٨٣ : : اللهمّ ارزقني
مثله.
[٣٣]
(جَعَلْنا
مَوالِيَ) : ورثة وبني عمّ وارثين. (عَقَدَتْ
أَيْمانُكُمْ). كان في
الصفحه ٩٣ : خَطَأً) ؛ أي : أن يقتل من يعلمه أو يظنّه مؤمنا. السّبب أنّ
عبّاس بن ربيعة قتل راعيا اسمه مرداس كان قد
الصفحه ١٠١ : . نزلت في بني أبيرق المنافقين.
[١٤٥]
(فِي
الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ). الدرك لما سفل ، والدرج لما علا وارتفع
الصفحه ١٠٣ : . (إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ) : بعيسى بن مريم أنّه نبيّ مخلوق كآدم وأنّه لم يقتل. (قَبْلَ مَوْتِهِ) : عند
الصفحه ١٠٧ : أسلموا ؛ كعبد الله بن سلام.
وسمّاهم به بعد الإسلام لأنّهم عرفوا به. وقيل : ذبائح اليهود والنصارى. وهو
الصفحه ١١٣ :
مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي
إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآله. وهم عليّ والعبّاس وأولاده ومن انضمّ إليهم. وقيل : (يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُ) هو عليّ بن أبي
الصفحه ١٢٠ : هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقالَ
الْمَسِيحُ يا بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي
الصفحه ١٢١ : الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى
ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِما عَصَوْا
الصفحه ١٢٦ : تُخْرِجُ الْمَوْتى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ
بَنِي إِسْرائِيلَ عَنْكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَقالَ
الصفحه ١٣٦ : ]
(اسْتَهْوَتْهُ
الشَّياطِينُ) : ذهبت بعقله فأصرّ على الكفر. قيل : نزلت في عبد
الرّحمن بن أبي بكر.
[٧٣]
(يَوْمَ
الصفحه ١٣٩ : سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللهُ). هو عبد الله بن أبي سرح. (الْهُونِ) : الهوان.
[٩٤]
(خَوَّلْناكُمْ
الصفحه ١٤٣ :
الظُّلُماتِ) : الكفر. قيل : نزلت في أبي جهل بن هشام وحمزة لمّا
أسلم.
[١٢٤]
(صَغارٌ) : أشدّ الذّلّ.