الصفحه ٣٦٨ : عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ (٢٢)
قالَ فِرْعَوْنُ وَما رَبُّ الْعالَمِينَ (٢٣)
قالَ
رَبُّ السَّماواتِ
الصفحه ٣٧٦ : الحقّ ، المتحيّر. وقيل : هم الشّعراء الّذين هجوا النبيّ صلىاللهعليهوآله ؛ مثل أميّة بن أبي الصّلت
الصفحه ٣٧٧ : من الحيّة.
[١١]
(إِلَّا
مَنْ ظَلَمَ) : أشرك من ذرّيّة المرسلين كقابيل بن آدم وكنعان بن
نوح. (ثُمَّ
الصفحه ٣٨٠ : . (لَقَوِيٌّ
أَمِينٌ) على المرأة.
[٤٠]
(قالَ
الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ). قيل : آصف بن برخيا وزير
الصفحه ٣٩٣ : بمكّة على الوليد بن
المغيرة أو بالطّائف على عروة بن مسعود.
الصفحه ٤١٥ : . وكان بينهما أربعة ؛ ثلاثة من بني إسرائيل وعربيّ وهو
خالد بن سنان العبسيّ. وبين نوح وإبراهيم اثنان هود
الصفحه ٤٢١ : وجاءوا لنصرتهم. (مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ) : يهود بني قريظة. ونقضوا عهد النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٢٧ : على بني إسرائيل
فيخبرهم ببراءة ساحة موسى عليهالسلام ممّا قيل فيه. وقيل : استنطقه في قبره بحضورهم
الصفحه ٤٥٩ : ) : أمثالا. (قُلْ
تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ). نزلت في أبي حذيفة بن المغيرة المخزوميّ.
[٩]
(قانِتٌ
آنا
الصفحه ٤٩٨ : ) : الفاجر. وهو الوليد بن المغيرة. وقيل : أبو جهل بن
هشام.
[٤٥]
(كَالْمُهْلِ) : درديّ الزيت. وقيل : ما أذيب
الصفحه ٥٠٣ : وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ
بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي
الصفحه ٥١٧ : . (إِنَّ
أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ). لمّا زوّج النبيّ صلىاللهعليهوآله المقداد بن الأسود مولى
الصفحه ٥٤٥ : الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ). كعب بن الأشرف وبني النضير. (لِأَوَّلِ الْحَشْرِ). قيل : من شكّ في أنّ المحشر في
الصفحه ٥٤٧ : )
[١٠]
(غِلًّا
لِلَّذِينَ آمَنُوا) : حسدا وعداوة.
[١١]
(الَّذِينَ
نافَقُوا) : كعب بن الأشرف
الصفحه ٥٦٨ : ) عليه. هو النضر بن الحارث. لمّا قال النبيّ صلىاللهعليهوآله لرؤساء قريش : إن آمنتم بما جئت به إليكم