الصفحه ٦٠٢ : (٦)
وَيَمْنَعُونَ
الْماعُونَ (٧)
[١]
(الَّذِي
يُكَذِّبُ) : العاص بن وائل. (بِالدِّينِ) : بالبعث والنشور والجزا
الصفحه ٨ : ؛ كقيصر في الرّوم وكسرى في الفرس وخاقان في الترك. وكان اسمه مصعب بن
الريّان. وقيل : الوليد بن مصعب. وقيل
الصفحه ١٠ : ذنوبهم. (وَما خَلْفَها) من المعاصي بعد ذلك. وقيل : لما بعدهم من بني إسرائيل
أن يستنّوا بسنّتهم. وقيل
الصفحه ٢٩ : ]
(يَسْئَلُونَكَ) ـ السّائل معاذ بن جبل وثعلبة بن غنم ـ (عَنِ الْأَهِلَّةِ) لم خلقها الله تعالى. لمّا سئل النبيّ
الصفحه ٣٢ : يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ) : الأشعث بن قيس ؛ أسلم وتزوّج بأخت أبي بكر ابن أبي
قحافة ، ثمّ ارتدّ وشرب الخمر فسكر
الصفحه ٣٩ : أَحْياهُمْ) بدعاء يوشع بن نون. وقيل : بدعاء ذي الكفل. وقيل : بدعاء
شمويل بن هلقايا
الصفحه ٤٣ :
إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ). هو نمرود بن كنعان أوّل جبّار كان في الأرض ؛ جادل
الخليل لأن آتى الله الخليل
الصفحه ٥١ : الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ
الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ
الصفحه ٥٩ : ألف دينار. وقيل : تسعون ألفا. وقيل : ملء
مسك ثور ذهبا.
(يُؤَدِّهِ). كعبد الله بن سلّام هو ومن أسلم
الصفحه ٦٢ : والدم والخمر والخنزير. (لِبَنِي إِسْرائِيلَ). إسرائيل هو يعقوب بن إسحاق. (إِلَّا ما حَرَّمَ
إِسْرائِيلُ
الصفحه ٦٦ : إلى الغزو لقبيلتين من بني سليم فقتلوا جميعا فشقّ على النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فدعا على بني سليم
الصفحه ٦٨ : أحد على النبيّ صلىاللهعليهوآله والمسلمين يوما عظيما فيه قتل حمزة عليهالسلام وكسر عبد الله بن قمية
الصفحه ١٠٩ : )
وَلَقَدْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَبَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ
عَشَرَ نَقِيباً وَقالَ اللهُ
الصفحه ١١٥ : : يا أبا القاسم ، هؤلاء إخواننا من بني
النضير إذا قتلوا منّا قتيلا ، أعطونا سبعين وسقا تمرا ؛ وإن قتلنا
الصفحه ١٥٣ : حِينٍ (٢٤)
قالَ فِيها تَحْيَوْنَ وَفِيها تَمُوتُونَ وَمِنْها تُخْرَجُونَ (٢٥)
يا بَنِي آدَمَ قَدْ