الصفحه ١١٩ : خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا
هُمْ يَحْزَنُونَ (٦٩)
لَقَدْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَأَرْسَلْنا
الصفحه ١٧٠ : . يمطرون باللّيل ويزرعون
بالنهار. ولا يصل إلينا منهم أحد وبالعكس. وقيل : قوم يونس بن متّى من بني
إسرائيل
الصفحه ٢٠٦ :
الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا) عن رسول الله صلىاللهعليهوآله في غزاة تبوك ـ وهم كعب بن مالك الشاعر ومرارة
الصفحه ٢٣٠ : كافرين قبل التحريم ؛ العاص بن الربيع
وعتبة بن أبي لهب. فأسلم العاص ، فأقرّه على النكاح. وطلّق عتبة ابن
الصفحه ٢٦٩ : : الثريّا. وقيل : بنات نعش والجدي وسهيل ، يهتدون
بها في البرّ والبحر.
[١٧]
(أَفَمَنْ
يَخْلُقُ). هو الله
الصفحه ٣١٨ : أَمْرِي (٩٣)
قالَ
يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَنْ
تَقُولَ
الصفحه ٣٣٣ : يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ) ـ الآية. هو النضر بن الحارث بن كلدة. كان كثير الجدال
للنبيّ
الصفحه ٣٥١ : رَحِيمٌ (٢٠)
[١١]
(إِنَّ
الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ) : الكذب. نزلت في عائشة رماها المنافقون بصفوان بن
الصفحه ٣٧٥ : الْأَوَّلِينَ (١٩٦)
أَوَلَمْ
يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ (١٩٧)
وَلَوْ
الصفحه ٤١٢ : بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ
إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (١٣)
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ
الصفحه ٤٤٥ : بيّن.
[٧٨]
(وَضَرَبَ
لَنا مَثَلاً). أبيّ بن خلف ؛ أنكر البعث والنشور. وقيل : العاص بن
وائل. وقيل
الصفحه ٥٢٨ :
يقطع السّماء عرضا بخلاف النجوم.
[٥٠]
(عاداً
الْأُولى) : عاد بن إرم الّذين أهلكوا بالريح. وقيل : هم
الصفحه ٥٥١ : صَفًّا كَأَنَّهُمْ
بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ (٤) وَإِذْ
قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ
الصفحه ٥٧٦ :
السّماء ، ثمّ قلبها. لمّا نزل : (عَلَيْها
تِسْعَةَ عَشَرَ) قال الوليد : اثنان من بنيّ يكفونا أمرهم. وقيل
الصفحه ٦٠١ : .
[٢ ـ ٣] (الَّذِي جَمَعَ مالاً) ـ الآيتين. قيل : نزلت السورة في الوليد بن المغيرة
المخزوميّ. وقيل : في أخنس بن شريق